أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-3-2017
1025
التاريخ: 7-08-2015
2260
التاريخ: 11-4-2017
1198
التاريخ: 30-07-2015
1306
|
الآية الأولى :
قوله تعالى {يَا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ
فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ
لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} سورة المائدة - آية 67 .
نزلت هذه الآية في تبليغ
ولاية علي عليه السلام ، وقد روى ذلك إخواننا السنة في مصادرهم ، وأورد صاحب (
الغدير ) ج 1 ص 214 - 223 روايتها من ( ثلاثين ) كتابا من كتبهم .
الآية الثانية :
قوله تعالى
{الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} المائدة - 3.
أورد روايتها في ( الغدير ) ج
1 ص 230 - عن ( ستة عشر ) كتابا من كتب السنة .
الآية الثالثة :
قوله تعالى {سَأَلَ سَائِلٌ
بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ * مِنَ اللَّهِ ذِي
الْمَعَارِجِ} سورة المعارج ، آية 1 -
3 نزلت هذه الآية في رجل بلغه قول رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فقال : ( اللهم إن كان ما
يقول محمد حقا فأمطر علينا حجارة من السماء ) فما لبث حتى رماه الله بحجر فوقع على
رأسه فقتله ، وأنزل الله تعالى الآية . أورده في ( الغدير ) ج 1 ص 239 - 246 عن (
ثلاثين ) كتابا من كتب السنة .
بيعة الصحابة عليا وتهنئته
قال المؤرخ الطبري ( فعند ذلك بادر الناس بقولهم نعم سمعنا أطعنا على أمر الله
ورسوله بقلوبنا ، وكان أول من صافق النبي صلى الله عليه وآله وعليا ، أبو بكر وعمر
وعثمان وطلحة والزبير وباقي المهاجرين والأنصار وباقي الناس ، إلى أن صلى الظهرين
في وقت واحد ، وامتد ذلك إلى أن صلى العشائين في وقت واحد وأوصلوا البيعة
والمصافقة ثلاثا ) .
وقد أورد في الغدير ج 1 ص 272
تهنئة عمر بن الخطاب عن ( ستين ) كتابا من كتب السنة .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|