أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-7-2021
1325
التاريخ: 26-6-2019
1365
التاريخ: 26-6-2021
1386
التاريخ: 7-10-2020
4902
|
لا تـتـولـد عـوامـل الـثـقـة مـن جـانـب الجمهور في المذيع إلا إذا أحس أن هذا المذيع يقدم له الجديد، وأنه مستـوعـب تماماً لكل ما يقـول ويحس به. ويقـول خبراء الاتصال: «إن المعنى ما لم يكن واضحاً في ذهن المذيع، أو أنه أخـفـق في نقله بفاعلية من خلال الكلمات التي ينطقها ، فإنه لن يتمكن من نقل الأفكار إلى مستمعيه » .
إذا لابد أن يكون مذيع النشرة متعايشاً مع ما فيها من أنباء، ومن الأفضل أن يكون هو محررها، أو أن يشارك في تحريرها. فقيام المذيع بتحرير النشرة يتيح له الإلمام بموضوعاتها، ومن ثم يكون قادراً على نقلها بطريقة مـقـنـعـة مـادام قد استوعبها، ثم إن المذيع حينما يحرر الخبر فإنه سيكتبه بالطريقة التي تتناسب مع إلقائه وأدائه.
وإذا لم يكن مقدم النشرة هو محررها، فينبغي أن يطلع عليها قبل أن يدخل إلى الاستوديو وبفترة تتيح له قراءتها أكثر من مرة، ومعايشة ما فيها من أخبار حتى يتجنب تلك الأخطاء الفادحة التي يقع فيها كثير من قراء النشرات في بعض الإذاعات العربية، نتيجة لأنهم يتسلمون النشرة وهم أمام الميكروفون ويبدأون في قراءتها مباشرة !!
ونشير هنا إلى ضرورة أن يـبـدى قراء النشرة اهتماماً بما يقرأون من أنباء، فأحياناً نجد بعض قراء النشرات لا يعيرون اهتماماً لبعض الأخبار، أو يقرأون بطريقة (أداء الواجب) دون اكتراث!!
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|