المرجع الألكتروني للمعلوماتية
القرآن الكريم وعلومه
العقائد الإسلامية
الفقه وأصوله 
الرجال والحديث 
سيرة الرسول وآله 
علوم اللغة العربية 
الأدب العربي 
الأسرة والمجتمع 
الأخلاق والأدعية 
التاريخ 
الادارة والاقتصاد 
علم الفيزياء 
علم الكيمياء 
علم الأحياء 
الرياضيات 
الهندسة المدنية 
الزراعة 
الجغرافية 
القانون 
اللغة الأنكليزية 
الأخبار 
الإعلام 
مكتبة الصور 
أقلام بمختلف الألوان 
إضاءات
مفتاح
أجوبة الإستفتاءات الشرعية
وثائقيات
تأملات قرآنية
علوم القرآن
التفسير والمفسرون
التفسير
مناهج التفسير
التفاسير وتراجم مفسريها
القراء والقراءات
تاريخ القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
قصص الأنبياء
سيرة النبي والائمة
حضارات
العقائد في القرآن
أصول
التفسير الجامع
حرف الألف
حرف الباء
حرف التاء
حرف الجيم
حرف الحاء
حرف الدال
حرف الذال
حرف الراء
حرف الزاي
حرف السين
حرف الشين
حرف الصاد
حرف الضاد
حرف الطاء
حرف العين
حرف الغين
حرف الفاء
حرف القاف
حرف الكاف
حرف اللام
حرف الميم
حرف النون
حرف الهاء
حرف الواو
حرف الياء
آيات الأحكام| معنى : {السَّمٰاوٰاتُ يَتَفَطَّرْنَ} |
 2939
 11:06 صباحاً
التاريخ: 3-06-2015 |
المؤلف : أبي جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب 
الكتاب أو المصدر : متشابه القرآن والمختلف فيه 
الجزء والصفحة : ج1 ، ص 150-151|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-12-2015
10555
التاريخ: 11-4-2022
2018
التاريخ: 7/9/2022
1499
التاريخ: 4-06-2015
8586
|
قوله سبحانه : {تَكٰادُ السَّمٰاوٰاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وتَخِرُّ الْجِبٰالُ هَدًّا} [مريم : 90] .
هذا ، كما تقول العرب : هذا الكلام ، يفلق الصخر ، ويهد الجبال ، ويستنزل الوعول .
قال الشاعر (1) :
|
ولوأن ما بي بالحصى فلق الحصى |
وبالريح لم يسمع لهن هبوب |
قال ابن عباس (2) ، وقتادة ، والضحاك (3) : يتفطرن من فوقهن ، من عظمة الله ، وجلاله .
وقالوا : إن السماوات تكاد تتفطرن من فوقهن ، استعظاماً للهِ ، للكفر بالله ، والعصيان لهُ ، مع حقوقه الواجبة على خلقه ، وذلك على وجه التمثيل.
_________________________
1. أمالي المرتضى ، 1/429 ، بلا عزو .
2. جامع البيان ، 16/130 . الدر المنثور ، 5/543 .
3. الدر المنثور ، 5/544 .
|
|
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|
