المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6252 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
أنـواع اتـجاهـات المـستهـلك
2024-11-28
المحرر العلمي
2024-11-28
المحرر في الصحافة المتخصصة
2024-11-28
مـراحل تكويـن اتجاهات المـستهـلك
2024-11-28
عوامـل تكويـن اتـجاهات المـستهـلك
2024-11-28
وسـائـل قـيـاس اتـجاهـات المستهلـك
2024-11-28



أحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دول القمي  
  
2086   02:22 صباحاً   التاريخ: 12-9-2020
المؤلف : السيد حسن الأمين
الكتاب أو المصدر : مستدركات أعيان الشيعة
الجزء والصفحة : ج 2 - ص 103
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الرابع الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-8-2016 2033
التاريخ: 12-9-2020 2087
التاريخ: 26-8-2016 1719
التاريخ: 26-8-2016 1681

توفي سنة 350 دول بضم الدال المهملة وسكون الواو ثم اللام. قال النجاشي له مائة كتاب وعد منها:

1 الحدائق وهو كتاب الاعتقاد إلى ابنه محمد بن أحمد في التوحيد .

2 الحج .

3 المعرفة.

4 التخيير.

5 الايضاح.

6 السنن .

7 التهذيب 8 التنبيه 9 العلل 10 الطبقات.

11 الوضوء .

12 الصلاة.

13 الجنائز .

14 الصوم .

15 الزكاة .

16 المعروف .

17 الخمس .

18 الزيارات .

19 الدعاء .

20 السفر .

21 النكاح .

22 النساء .

23 الولدان.

24 المتعة .

25 الطلاق.

26 المعاش .

27 التجارات .

28 الإجارات.

29 القبالات.

30 المعاملات.

31 الحطام .

32 الحدود .

33 الديات .

34 القضايا .

35 الوصايا .

36 الفرائض.

37 النذور .

38 الكفارات .

39 التسلي .

40 التأسي .

41 الحياة.

42 الخصائص .

43 البشارات.

44 الحقائق .

45 الاخوان.

46 الرياش .

47 الدلائل .

48 الملاهي .

49 التجمل .

50 الزينة .

51 الكمال .

52 التنافس .

53 الصيانة .

54 التحذير.

55 العواصم.

56 القراقر الفراق.

57 الروضة .

58 المعجزات .

59 الدرجات.

60 الأغذية .

61 خصائص الأطعمة .

62 الذبائح .

63 الصيد.

64 الطبائع .

65 الطب .

66 الرقا .

67 الأدوية .

68 الأشربة  خلق العرش.

70 خصائص النبي ص.

71 شواهد أمير المؤمنين ع وفضائله .

72 المكاسب .

73 المناقب .

74 المثالب .

75 التفسير .

76 المؤمن .

77 الزهرات قال أبو محمد عبد الله محمد الدعلجي: أخبرنا أبو علي بن علي عن أحمد بن محمد بن دول القمي وجاء وفاة أحمد بن محمد بن دول سنة 350 اه‍ فهذه سبعة وسبعون كتابا.

وفي مشتركات الكاظمي يعرف برواية أبي علي أحمد بن علي عنه.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)