أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-3-2021
3325
التاريخ: 14-2-2021
2093
التاريخ: 9-4-2019
2735
التاريخ: 4-7-2020
14185
|
السعادة ضاله كل الناس ، وكل واحد يبحث عنها في شيء ما ويطلبها في مكان ما ، وهي توفر اسباب تكامل الفرد في المجتمع ، والنقطة المقابلة لها هي الشقاء الذي يتنفر منه كل أحد ، وهو عبارة عن عدم مساعدة الظروف للنجاح والتقدم والتكامل.
فعلى هذا ، كل من توفرت له اسباب التحرك والتقدم نحو الاهداف السامية روحيا وجسميا وعائليا وبيئيا وثقافيا ، فهو أقرب للسعادة ، وبتعبير آخر هو أكثر سعادة !
ولكن ينبغي الإلتفات إلى ان أساس السعادة او الشقاء هو إرادة الإنسان نفسه ، فهو يستطيع ان يوفر الوسائل لترشيد نفسه وحتى مجتمعه ، وهو الذي يستطيع ان يواجه عوامل الشقاء ويهزمها او يستسلم لها.
وليس الشقاء او السعادة في منطق الوحي ومدرسة الانبياء في داخل ذات الإنسان شيئا وحتى النواقص في المحيط والعائلة والوراثة كل ذلك قابل للتغيير بتصميم الإنسان وإرادته إلا ان ننكر أصل الإرادة في الإنسان وحريته ، ونعده محكوما بالظروف الجبرية ، وكل من سعادته او شقائه ذاتي او هو نتيجة جبرية لمحيطه ، وما إلى ذلك.
وهذا الرأي مرفوض في نظر الأنبياء وفي نظر المذهب العقلي ايضا.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل معتمد المرجعية الدينية العليا وعدد من طلبة العلم والوجهاء وشيوخ العشائر في قضاء التاجي
|
|
|