أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2019
2062
التاريخ: 24-1-2021
4019
التاريخ: 5-6-2017
2295
التاريخ: 9-1-2016
2709
|
يكفي لعظيم حق الأبوين على الابن أنهما كانا سبباً لوجوده في الدنيا ، ولكن ماذا يعمل الابن الذي تربّى بعيداً عن أبيه ، ولم يشعر يوماً بحنانه ورعايته ، ولا حتى كان قائماً بالنفقة عليه ، وإن كانت هذه العلقة والعاطفة لا يمكن أن تذوب مهما ضعفت ؟!.. وماذا عن هذا الأب ؛ فكيف يمكنه أن يفتخر بابنه كلما رآه ، وماذا يفعل وهو يترقب يوم زواجه ؟!.. هناك من يكون كالغريب في هذا اليوم ، وهناك من لا يحضر ؛ لأنه لا يشعر بعمق الانتماء الذي لا يكون للأب الاسمي (الوالد) ، بل للأب الحقيقي (المربّي).. فمن هو المسكين : هل هو الابن الذي عاش يتيماً في حياة أبيه ، أم الأب الذي عاش عيشة المحروم من أبهج متاع الدنيا ، كأنه لم يكن أباً ن وهو منعمُ ؟!..
|
|
دور النظارات المطلية في حماية العين
|
|
|
|
|
العلماء يفسرون أخيرا السبب وراء ارتفاع جبل إيفرست القياسي
|
|
|
|
|
اختتام المراسم التأبينية التي أهدي ثوابها إلى أرواح شهداء المق*ا*و*مة
|
|
|