المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
الامين العام للعتبة الحسينية يؤكد على هيئة التعليم التقني بتحقيق التنمية المستدامة في البلاد
2024-11-13
تعاني من مشيمة ملتصقة (Accreta)... مستشفى الإمام زين العابدين (عليه السلام) التابع للعتبة الحسينية ينقذ حياة أم وتوأمها بعملية إسعافية
2024-11-13
ما هي الخدمات التي تقدمها دار الوارث للإيواء والتأهيل المجتمعي ؟
2024-11-12
بتعاون مجتمعي كبير... هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية: حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي ساهمت في زيادة عدد المقبلين على الفحص
2024-11-12
للإطلاع على آلية تسجيل ضيوف العراق من العوائل اللبنانية... مدينة الإمام الحسين (عليه السلام) للزائرين التابعة للعتبة الحسينية تستقبل وفدا برلمانيا
2024-11-12
بالفيديو والصور: بهدف الاطلاع بكل سهولة على خياراتهم الأكاديمية وعبر فريق متخصص.. قسم التسجيل في جامعة وارث الانبياء (ع) يقدم خدمات للطلبة الراغبين بالتقديم
2024-11-12


بحث علمي يناقش القضية المهدوية بين الديانات السماوية والمصلح العالمي الذي ينسف المظالم


  

1005       11:53 صباحاً       التاريخ: 2023-07-13              المصدر: alkafeel.net
قدّم الباحث من محافظة القطيف السعودية السيد مجتبى علوي هاشم السادة بحثًا بعنوان (المهدوية قاسم مشترك بين الديانات السماوية). جاء ذلك عبر مشاركته في المؤتمر السابع الذي جاء بعنوان (الإمام المهدي -عجل الله تعالى فرجه الشريف- العدالة الإلهية الموعودة)، وذلك ضمن فعاليات أسبوع الامامة الدولي الأول، الذي تقيمه الأمانة العامة للعتبة العباسية المقدسة وتشرف عليه جمعية العميد العلمية والفكرية. ويُقام أسبوع الإمامة الدولي الأول تحت شعار (النبوة والإمامة صنوان لا يفترقان) وبعنوان (الإمامة نظام الأمّة). ويقول السادة إنّ البشرية ومنذ فجر التاريخ تبحث وبشكل مستمر عن المنقذ، ليخلصها من الظلم والجور وينشر القسط والعدل، وقد سادت هذه الفكرة لدى كلّ الأديان والأمم والشعوب نتيجة لإخبار الرسالات السماوية، وحفل التراث الديني بالإشارة لها بشكل واسع، وقد توصل إلى الفكرة نفسها العقل الإنساني بما يحمل من فطرة سليمة، بالإضافة إلى معاينة أطوار التاريخ ودراسة سننه.. وهكذا يلتقي الفكر الديني مع العقل البشري بضرورة خلاص البشرية على يد (قائد بشري) ينسف المظالم ويقيم الحق. وذكر الباحث، أنّ الإيمان بحتمية ظهور المصلح العالمي وإقامة دولة العدل الإلهي من الحاجات الإنسانية المشتركة، ومن النقاط البارزة بين جميع الأديان السماوية، وليس الاختلاف فيما بينها إلا في تحديد المصداق وهوية هذا المخلّص المنتظر، وإنّ الإيمان بهذه العقيدة أو هذه الفكرة يكشف عن وجود أسس قوية متجذرة في أعماق الفكر الإنساني وبالأحرى عن حاجة فطرية إنسانية، بالإضافة إلى الاستناد إلى جذور عميقة في التراث الديني السماوي، مما يبرز مساحة من نقاط الالتقاء والاشتراك حول الفكرة عند الأمم والشعوب المختلفة. وأكّد السادة أنّ فكرة المنجي الموعود متفق عليها عند كل الأديان والحضارات، لكونها تتلاءم مع وجدان الفطرة الإنسانية وتتوافق مع برهان العقل البشري وتتعاضد مع الإرشاد السماوي، وقد أجمعت كلّ الكتب الدينية المقدسة على قدوم أو خروج المخلّص آخر الزمان، وهو ليس حكرًا لطائفة معينة أو لشعب من الشعوب، بل هو أمل البشرية كلها، والكل يحلم بيومه الموعود.
وبيّن أنّ المنطلق والمنحى وتعزيزًا لإمكانية إيضاح وتعريف المهدوية للآخر غير المسلم، لابد من الاطلاع والتعرف على القاعدة الفكرية لمفهوم المخلّص عند كلّ كيان وحضارة، ومواكبة البناء العقدي الديني للفكرة عند الشعوب المختلفة، والبحث عن المشتركات العامة للفكرة بين الأديان والحضارات، حتى تتوفر لغة حوار مشتركة وتؤطر بمنظومة فكرية قائمة على نقاط الالتقاء والقواسم المشتركة حول حقيقة المهدوية.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (ولي الله) (ح...
أنور غني الموسوي
تواتر كتاب علي
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (ولي الله) (ح...
عبد العباس الجياشي
ابن حبّان: " ما حلت بي شدة إلا زرت الرضا فزالت عني "
حامد محل العطافي
السيد محمد حسين الطباطبائي من علماء القرن الخامس عشر...
حسن الهاشمي
السيد السيستاني ومنطق الدولة
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 14)
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... تداعيات الإنفاق بأموال الحرام...
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 13)
.مرتضى صادق
الكوكوبيت (Coco Peat)
أحمد الخرسان
السيّد محمد ابن الإمام الهادي ـ عليهما السلام ـ (سبعُ...
حامد محل العطافي
من حياة بدر شاكر السياب
نجمة آل درويش
قضى الله الرياح...
د. فاضل حسن شريف
جناس التصحيف في القرآن الكريم (ضبحا، صبحا) (ح 4)