المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

عبد اللّه بن محسن بن محمد باقر ثقة الإسلام.
30-7-2016
طلب رضا الخلق بسخط الخالق
6-10-2016
سبب نزول سورة التين
2024-09-04
القلب
7/11/2022
ليزر كيميائي chemical laser
16-4-2018
أختراع الترانزستور
21-9-2021


الميرزا موسى الحسيني الهمذاني الكلانتري  
  
1393   05:43 مساءً   التاريخ: 12-2-2018
المؤلف : السيد محسن الأمين
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة
الجزء والصفحة : ج 10 - ص 193
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الرابع عشر الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-7-2016 1587
التاريخ: 28-1-2018 1348
التاريخ: 28-1-2018 3495
التاريخ: 28-7-2016 1474

الميرزا موسى الحسيني الهمذاني الكلانتري ابن ميرزا فضل الله ابن ميرزا هادي ولد في همذان سنة 1236 وتوفي فيها سنة 1304 ودفن في المسجد الذي انشاه والمعروف بمسجد بيغمبر.
نشأ في حجر عمه ميرزا أبو الحسن الكلانتري وفي همذان درس المقدمات ثم انتقل إلى أصفهان وبقي فيها أربع سنين يدرس على علمائها ثم عاد إلى همذان ومنها إلى النجف الأشرف حيث تابع دراسته عشر سنين عاد بعدها إلى همذان وبعد خمس سنين قصد إلى سبزوار فدرس على الميرزا هادي السبزواري العلوم العقلية والحكمة خلال سنتين كتب فيها تعليقة على الاسفار ثم رحل إلى هرات دارسا لمدة سنة ونصف السنة كتب فيها تعليقة على التلخيص ثم عاد إلى همذان مشغولا بالتصنيف والتآليف وبنى فيها مسجد بيغمبر ثم سافر إلى الحج فزار سورية وبيت المقدس ومصر ورجع عن طريق الهند.

مؤلفاته :

1- حاشية على الاسفار.

2- رسالة في المعقول .

3- رسالة في الحكمة الاشراقية .

4- شرح على الفرائد.

5- رسالة في العموم والخصوص.

6- رسالة في الاستصحاب.

7- رسالة في المفهوم والمنطوق .

8- رسالة في التعادل والتراجيح.

9- رسالة في الاجتهاد والتقليد.

10- رسالة في الأدلة العقلية.

11- رسالة في المشتق.

12- رسالة في الخلل الواقع في الصلاة .

13- رسالة في الوضوء.

14- رسالة في الوقف والصدقات.

15- كتاب المكاسب المحرمة .

16- رسالة في البيع .

17- كتاب الاقرار والطلاق.

18- رسالة في النفقات.

19- رسالة في الحدود والتعزيرات.

20- كتاب في الصلاة .

21- رسالة في الحج والزكاة والخمس.

22- كتاب الجهاد. وغير ذلك.​




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)