المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6197 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05

أمير المؤمنين يوصي ولداه بكيفية دفنه (عليه السلام)
19-01-2015
Zu Chongzhi
20-10-2015
تحضير محلول كلوريدالخارصين ZnCl2
2024-07-28
الحروف السبعة في القرآن‏
4-05-2015
مقياس الجهارة decibel meter
2-8-2018
التطورات المعمارية في المدن العراقية فهي العهد العثماني.
2023-07-15


السيد شمس الدين محمود ابن السيد علي الحكيم باشي  
  
1757   09:56 مساءً   التاريخ: 8-2-2018
المؤلف : السيد محسن الأمين
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة
الجزء والصفحة : ج 10- ص 107
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علماء القرن الرابع عشر الهجري /

السيد شمس الدين محمود ابن السيد علي الحكيم باشي الحسيني الطباطبائي التبريزي توفي في العراق سنة 1338 كان نسابة محدثا رجاليا قرأ على عدة من علماء النجف لكنه عرض له النسيان أخيرا ويروي بالإجازة عن السيد حامد حسين الهندي صاحب العبقات والميرزا حسين النوري صاحب مستدركات الوسائل والسيد محمد الطباطبائي صاحب بلغة الفقيه والسيد محمد الهندي النجفي وغيرهم .

له:
1- المشجرات في النسب.

2- ذيل عمدة الطالب .

3- مستدرك أمل الآمل .

4- حواش على منتهى المقال .

5- ومزار البحار .

6- وشرح اللمعة.

7- والقوانين.

8- وشرح المطالع .

9- والمعالم .

10- وحاشية ملا عبد الله في المنطق.

11- رسالة في تراجم بني طاوس مطبوعة مع مهج الدعوات.

12- رسالة في وجوب صلاة الجمعة عينا في زمن الغيبة .

13- رسالة في فضائل السادة الاطهار .

14- رسالة هادم اللذات في المواعظ والأخلاق .

15- مجموعة فيها عدة تراجم.

16- رسالة في تراجم أعيان أسرته خلف السيد أبا المعالي شهاب الدين المشتهر بالنجفي النسابة نزيل قم المولود بالنجف سنة 1319 وأخاه السيد مرتضى الملقب ضياء الدين.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)