أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2017
421
التاريخ: 18-10-2017
393
التاريخ: 18-10-2017
768
التاريخ: 18-10-2017
360
|
وفي سنة اثنتين وعشرين وثلثمائة خلع القاهر. وكان سبب ذلك أن وزيره ابن مقلة كان قد استتر خوفاً منه، فكان يفسد عليه قلوب الجند ويحذرهم منه، وحسن لهم أن هجموا عليه وخلعوه وسملوه حتى سالت عيناه على خديه، ثم حبس في دار السلطنة ومكث في الحبس مدة، ثم أخرج منه عند تقلب الأحوال، وكان مرةً يحبس ومرةً يفرج عنه، فخرج يوماً ووقف بجامع المنصور يطلب الصدقة من الناس، وقصد بذلك التشنيع على المستكفي، فرآه بعض الهاشميين فمنعه من ذلك وأعطاه خمسمائة درهم. ولم يجر في أيامه من الحوادث المشهورة ما يؤثر.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|