أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-7-2017
1507
التاريخ: 21-11-2021
1496
التاريخ: 17-7-2017
2043
التاريخ: 6-12-2017
1858
|
لما عاد رسول الله (صلى الله عليه وآله) من تبوك الى المدينة قدم إليه عمرو بن معدي كرب فقال له النبي (صلى الله عليه وآله) : أسلم يا عمرو يؤمنك الله من الفزع الأكبر!.
قال : يا محمد ! وما الفزع الأكبر فإني لا أفزع ؟.
فقال : يا عمرو إنه ليس كما تظن وتحسب إن الناس يصاح بهم صيحة واحدة فلا يبقى ميت إلا نشر ولا حي إلا مات إلا ما شاء الله ثم يصاح بهم صيحة أخرى فينشر من مات ويصفون جميعاً وتشق السماء وتهد الأرض وتخر الجبال هداً وترمى الناس بمثل الجبال شرراً فلا يبقى ذو روح إلا انخلع قلبه وذكر دينه وشغل بنفسه إلا ما شاء الله فأين أنت يا عمرو من هذا ؟.
قال : ألا إني أسمع أمراً عظيماً فآمن بالله ورسوله وآمن معه من قومه ناس ورجعوا الى قومهم .
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|