المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم (أبو بكر البرقي)
10-04-2015
اجزاء جسم السمكة
16-12-2015
الحموض البروتونية
8-4-2018
النهي الإرشادي
14-9-2016
ماذا توجب حكمة الله
8-10-2014
عين القط Anagallis arvensis L
11-2-2021


سعيد بن يسار  
  
1962   04:41 مساءاً   التاريخ: 9-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الحديث والرجال والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-2-2017 1485
التاريخ: 27-12-2016 1601
التاريخ: 7-9-2016 2712
التاريخ: 21-12-2017 2896

اسمه :

سعيد بن يسار الضبيعي  بالولاء، الكوفي الحنّاط(... ـ كان حيّاً قبل 175 هـ).

اقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " سعيد بن يسار الضبيعي : مولى بني ضبيعة بن عجل بن لجيم الحناط كوفي ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ثقة .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الصادق (عليه السلام) قائلا : " سعيد بن يسار الضبيعي مولاهم كوفي " .

ـ عده البرقي في أصحاب الباقر (عليه السلام) ، قائلا : " سعيد بن يسار " . وفي أصحاب الصادق (عليه السلام) ، مضيفا إلى ذلك قول : " العجلي الاعرج الحناط كوفي .

ـ وصفه الصدوق قدس سره أيضا في المشيخة بالعجلي الاعرج الكوفي .

ـ قال السيد الخوئي : سعيد بن يسار وان كان أعرج بشهادة البرقي والصدوق إلا أن سعيد الاعرج ينصرف إلى سعيد بن عبدالرحمان المتقدم فانه المشهور بهذا الوصف كما مر .

نبذه من حياته :

كان محدّثاً، ثقة. عُدّ من أصحاب الاِمام الصادق وروى عنه، وعن الاِمام الكاظم - عليهما السّلام- ، ووقع في إسناد ثلاثة وثمانين مورداً من روايات أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام- ، أكثرها عن الاِمام الصادق - عليه السّلام- . وطريق الصدوق إليه  كطريق الشيخ إليه ضعيف .

أثارهُ :

له كتاب رواه عنه عدّة منهم: محمد بن أبي حمزة. وذكر الشيخ الطوسي أنّ له أصلاً يرويه عنه عليّ بن النعمان، وصفوان بن يحيى.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر :معجم رجال الحديث ج9/رقم الترجمة5207، وموسوعة طبقات الفقهاء ج240/2.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)