أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-2-2018
1485
التاريخ: 21-6-2016
1104
التاريخ: 18-8-2017
1088
التاريخ: 6-2-2018
1205
|
اسمه :
محمد مكي بن ضياء الدين محمد بن شمس الدين علي بن الحسن المطّلبي، شرف الدين العاملي الجزيني ثمّ النجفي، من ذرية الفقيه الأكبر الشهيد الأوّل، وللمترجم ابن آخر، هو الفقيه الشاعر جواد بن شرف الدين .
نبذه من حياته :
كان فقيهاً إمامياً، من كبار العلماء، تقدّم في العلوم، وشُغف بجمع الكتب، وعلا شأنه، و صار من المرجوع إليهم في الفتيا، وجال في بلاد جبل عامل والبحرين والعراق واليمن وإيران وفلسطين ومكة المشرفة، وأقام في أصفهان (بعد أن زار الإمام الرضا ـ عليه السَّلام ـ في سنة 1154هـ) سبع سنين. واستقرّ بالنجف الأشرف.
وقد أخذ وروى عن كثيرين، منهم: عمّه فخر الدين أحمد بن شمس الدين، وأخوه إبراهيم بن ضياء الدين، والفقيه الحسين بن محمد جعفر الماحوزي البحراني، وعلي بن الحسين البحراني، والسيد نصر اللّه بن الحسين الفائزي الحائري، أجاز لجماعة منهم: ولده بهاء الدين محمد، ومحمد رضا بن عبد المطلب التبريزي النجفي، وأخواه إبراهيم وإسماعيل ابنا عبد المطلب، وأبو جعفر المازندراني.
آثاره :
صنف كتاب الروضة العلية والدرة المضيّة في الدعوات المأثورة عن خير البرية، ومجموعاً في فنون شتى سماه سفينة نوح.
وفاته :
لم نظفر بتاريخ وفاته، لكنّه أجاز للتبريزي المذكور في سنة (1178هـ)، ولعلّه مات بعدها بقليل.*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء ج395/12.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|