أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-1-2019
![]()
التاريخ: 6-12-2016
![]()
التاريخ: 23-3-2017
![]()
التاريخ: 7-2-2022
![]() |
يرتبط هذا النظام بظروف البيئة أيضاً، كما أن الوحدة بين جماعات الأقزام هي العائلة (الأسرة) وليست القبيلة، لأن الغابات الكثيفة لا تحتوي على الفراغ الكافي لاستقرار عدد كبير من السكان، ولذلك يبنى الكوخ عادة كبيراً ليسع جميع أفراد العائلة، وقد طبعت البيئة الأقزام بصفات عديدة، فرغم بدائية القزم فهو إنسان له صفاته وعواطفه، يحب المرح والغناء، وربما كان هذا بتأثير ما يحيط به من ثمار وأزهار وأوراق متنوعة، ومن قردة مرحة وطيور مغردة تختلف في أشكالها وألوانها، وربما كانت هذه الألوان المتعددة هي التي أملت على المرأة القزمية حبها وشغفها بطبع زينتها بالألوان المختلفة.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|