أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-4-2016
![]()
التاريخ: 2-4-2016
![]()
التاريخ: 2-4-2016
![]()
التاريخ: 2-4-2016
![]() |
ليس هناك عصر من العصور الإسلامية فيما احسب قد مني بالاضطراب السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي مثل عصر الإمام زين العابدين (عليه السلام). فقد ارتطم بالفتن و الأحداث الجسام مما جعله يفقد روح الاستقرار و الطمأنينة و يعيش في دوامة من القلق و الاضطراب كما كان كل فرد من أبناء المجتمع يعيش على أعصابه تساوره الهموم و الآلام و قد فقد الأمل في الحياة الكريمة فقد أمعن الحكم الأموي في نشر الظلم و الاضطهاد و ارغام الناس على ما يكرهون... .
أما الحياة السياسية في عصر الإمام (عليه السلام) فقد كانت قلقة و مضطربة كأشد ما يكون القلق و الاضطراب فقد خيم الذعر و الخوف على الناس و فقدوا جميع ألوان الأمن و الاستقرار مما سبب تفكك المجتمع و شيوع الازمات السياسية الحادة و فيما اعتقد أن السبب الأول و الأخير يعود في ذلك إلى فساد الحكم الأموي فقد اتجه بجميع أجهزته إلى محاربة الاصلاح الاجتماعي و نشر الفساد في الأرض .
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|