أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-3-2016
![]()
التاريخ: 11-4-2016
![]()
التاريخ: 2/10/2022
![]()
التاريخ: 20-10-2015
![]() |
تفجرت السياسة الأموية ببركان مدمر من الظلم و الجور عصف بأمن الأمة و استقرارها و رخائها فانطلقت القوى الخيرة كالمارد الجبار في ثورات رهيبة متلاحقة و هي تنادي بحقوق المجتمع و تدعو إلى تحقيق العدل الاجتماعي بين الناس و من بين هذه الثورات ثورة الإمام الحسين و هي من أهم الثورات العالمية التي غيرت مجرى التاريخ و هي لا تزال حية تفيض بالعطاء لجميع الأمم و الشعوب لنيل حريتها و كرامتها و استقلالها و قد الهبت عواطف الأحرار و المصلحين و الهمتهم دروس التضحية في الدفاع عن كرامة الأمة و تحقيق أهدافها و قضاياها المصيرية.
لقد تفاعلت هذه الثورة العظيمة الخالدة مع عواطف الناس و أحاسيسهم و ذلك لأنها اخلصت للحق كأعظم ما يكون الاخلاص فلم تنشد أية مصلحة أو أي هدف مادي يؤول أمره إلى التراب و إنما كانت تنشد كرامة الانسان و انقاذ المجتمع من ذلك الحكم الأسود الذي أحال الحياة إلى جحيم لا يطاق.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|