أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-1-2016
1376
التاريخ: 25-1-2016
3598
التاريخ: 25-1-2016
5202
التاريخ: 29-9-2021
10222
|
توصيات هامة للحد من الإصابة بالطفيليات الخارجية
- تتم المكافحة الكيميائية باستخدام المركبات الكيميائية أو المستخلصات النباتية ويفضل أن يتم الرش أو التغطيس في أشهر الربيع وحتى نهاية أشهر الصيف.
- يحضر المحلول أو العالق طبقا لتعليمات الشركة المنتجة.
- تجنب الرش عند الفم أو فتحات الأنف.
- يفضل أن يسبق عملية الرش أو التغطيس قص شعر الماعز أو جز صوف الأغنام حتى يسهل وصول المبيدات إلى جسم الحيوان .
- في حالة مقاومة الجرب يجب كحت الجلد جيدا بآلة خشنة في مكان الإصابة حتى يسيل الدم منه وبعد ذلك ينظف مكانه بأي مطهر وتجهيزه للرش أو غسيل المكان المصاب بالمبيد .
- تطهير الجروح الناتجة من عملية الجز أو غيره بالمطهرات ثم تترك الحيوانات لمدة ثلاثة أسابيع حتى تلتئم الجروح نهائيا ثم يتم الرش .
- قطع أرض الحظيرة وعزل التربة المصابة بعيدة عن الحظائر أو خلطها بجير حي ثم إطفاءها.
- عمل تجربة بسيطة على أحجام أو أعمار مختلفة من الحيوانات المراد رشها بالمبيد بعد تقديم ماء الشرب لها وملاحظة الحيوانات بعد الرش لمدة ساعتين فإذا ظهرت أعراض تسمم مثل الرعشة - سيولة اللعاب تعالج فورا بحقن الإتروبين والكالسيوم ولا يستعمل هذا المبيد ، أما إذا مرت الأمور بسلام دون ظهور أي أعراض يتم رش أو تغطيس باقي الحيوانات .
- تكرار الرش أو التغطيس مرة ثانية بنفس المبيد أو مبيد آخر بعد 21 يوما حتى يتم القضاء على باقي أطوار الطفيل .
- يراعى عدم تكرار رش نفس المبيد مرة أخرى ويستخدم مبيد آخر حتى لا يحدث مناعة للطفيل من تعدد تكرار الرش أو التغطيس من نفس المبيد .
- في حالة ظهور الإصابة في أشهر الشتاء لا يفضل الرش أو التغطيس حتى لا يحدث نزلات رئوية للحيوانات وفى هذه الحالة ينصح باستخدام علاج بالحقن مثل إيفوميك بجرعة 1 مل لكل 50 كجم من وزن الحيوان تحقن تحت الجلد مع تكرار الجرعة بعد 21-30 يوم .
- العمل على كسر دورة الارتباط التي تتم بين العائل الوسيط والحيوان وعلى سبيل المثال في حالة ظهور مرض الفلاريا (داء الفيل) نتوقع وجود عائل له مثل البعوض الحامل لطفيل الدم ولتجنب الزيادة في معدل الإصابة نقلل أو نمنع دخول الحشرة إلى الحظائر وذلك بعمل أسلاك ناموسية على منافذ الحظائر وذلك يقلل من تسرب أو دخول حشرات أخرى مثل التبانس أو ذبابة الإسطبل.
ترميم أو غلق الشقوق والفتحات الموجودة في حوائط الحظائر حتى لا نشجع على تواجد القراد أو إحدى أطواره.
- الحرص على عدم تواجد أي جحور في أرضية الحظيرة حتى لا تتواجد أو يتخلله الفئران والثعابين حيث أن الفئران أو القطط لهما دور فى نقل البراغيث إلى الحيوانات وبالتالي من الممكن نقل بعض الأمراض الفيروسية مثل الطاعون .
- قطع التربة في الحظائر لعزل الروث الموجود أسفل الحيوانات كل فترة تبعا لكمية الروث الموجودة حتى لا تشجع على توفير البيئة الملائمة لانتشار بعض أطوار الطفيليات المسببة للتدويد أو الماصة للدماء وكذلك القراد أو الجرب ، إن كان المكان مصاب يفضل عزل الروث بعيدا وخلطه بالجير الحى ثم إطفاءه بالماء وذلك لإتمام القضاء على أي أطوار من الطفيليات.
- في حالة الإصابة البسيطة من الممكن تجميعها يدويا ثم القيام بحرقها مثل القراد الموجود على الجمال.
- في حالة عدم وجود أي مواد قابلة للاشتعال في الحائط والأرضيات بعد قطعها يمكن تعريضها للنار المباشرة للقضاء على أي طفيليات خارجية أو حتى أي مسببات أمراض فطرية أو بكتيرية.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|