المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05
مـعاييـر تحـسيـن الإنـتاجـيـة
2024-11-05

سجن السندي
10-8-2016
AND
12-2-2022
لغة المقال بين الصحافة والأدب
15/12/2022
The compound (insect) eye
2024-04-06
Monellin
18-3-2019
مصطلحات تستعمل في وصف المجلة
27/12/2022


 أهم السكريات الأحادية  
  
57970   11:10 صباحاً   التاريخ: 30-12-2015
المؤلف : أ.د.عيسى عبد السعداوي
الكتاب أو المصدر : الكيمياء الحيوية النظري
الجزء والصفحة : ص 50-53
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الكاربوهيدرات /

 أهم السكريات الأحادية

1- سكر الكلوكوز (سكر العنب) : D- Glucose

ويسمى كذلك بسكر الدم، ويعتبر من السكريات الاحادية السداسية الألديهيدية وهو سكر واسع الانتشار، ويدخل في تركيب الأنسجة والسوائل الحيوية والدم عند الإنسان والحيوان، وهو من السكريات الذائبة في الماء ويتبلور بشكل جيد من محاليله المائية، ويدخل في تشكيل جزيئات السكريات المتعددة مثل النشا والكلايكوجين والسليلوز، وكما انه يدخل كذلك في تراكيب السكريات الثنائية مثل السكروز واللاكتوز والمالتوز.

2 – سكر الفركتوز (سكر الفواكه) : D- Fructose

من السكريات الاحادية الكيتونية، ويوجد بشكل حر في العديد من الفواكه والثمار، ويمكن الحصول عليه من تميؤ السكروز او السكر المتعدد المعروف بالأنيولين (Inulin)، وبالإمكان بلورته من محاليله المائية على شكل بلورات أبرية، وهو سكر سريع التأكسد وبالإمكان اختزاله الى كحول السوربيتول والمانيتول وله درجة حلاوة أكبر من حلاوة سكر الشمندر.

3– سكر الكلاكتوز (سكر الحليب) : D- Galactose

يشبه في تركيبه سكر الكلوكوز، الا ان مجموعة الهيدروكسيل (-OH) المرتبطة بذرة الكربون الرابعة (C4) تكون الى اليسار في الكالكتوز والى اليمين في سكر الكلوكوز، كما انه يعتبر من السكريات الاحادية السداسية الألديهيدية ويشكل جزءاً من سكر الحليب، ولا يوجد بشكل حر في الأنسجة النباتية، ويدخل في تركيب بعض السكريات الثلاثية وبالإمكان بلورته بسهولة من محاليله المائية.

4– سكر المانوز : (D- Mannose) :

يعتبر من السكريات الأحادية السداسية الألديهيدية الواسعة الانتشار، ويوجد بشكل حر في تركيب القشور الخارجية لبعض الحمضيات والثمار في عدد من النباتات، يشابه تركيبه تركيب سكر الكلوكوز ألا ان مجموعة الهيدروكسيل (-OH) في ذرة الكربون الثانية تكون الى اليمين في سكر الكلوكوز والى اليسار في سكر المالتوز.

5– سكر الزايلوز : (D- Xylose)

من السكريات الأحادية الخماسية الألديهيدية يدخل في تراكيب المواد المخاطية النباتية وجدران الخلايا النباتية.

6– سكر البنتوز : (D- Pentose)

سكر خماسي الديهيدي، وهو من السكريات الاحادية البسيطة المهمة اذ أنه يدخل في تركيب الحامض النووي الرايبوزي (RAN) والعديد من النيوكلوتيدات الحرة وبعض الأنزيمات المرافقة (Co-enzymes). سكر البتوز منقوص الأوكسجين يدخل في تركيب جزيئة الـ DNA.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .