أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-12-2015
411
التاريخ: 12-12-2015
485
التاريخ: 11-1-2016
397
التاريخ: 12-12-2015
499
|
القادر على معرفة القبلة لا يجوز له الاجتهاد عند علمائنا، كما أن القادر على العمل بالنص في الاحكام لا يجوز له الاجتهاد لإمكان الخطأ في الثاني دون الاول.
ويحصل اليقين لمن كان معاينا للكعبة أو كان بمكة من أهلها، أو ناشئا بها من وراء حائل محدث كالحيطان، وكذا إن كان بمسجد النبي صلى الله عليه وآله، لليقين بصحة قبلته.
ولو كان الحائل أصليا كالجبل ولا يمكنه أن يعرف القبلة حتى يصعد الجبل وتمكن منه وجب أن يصعد طلبا لليقين.
وقال الشافعي: يجوز أن يجتهد ويصلي بغلبة الظن.
وفي الحادث عنده قولان(1). وهل له أن يستقبل الحجر مع تمكنه من استقبال الكعبة، الوجه ذلك لأنه عندنا من الكعبة. ومنعه بعض الشافعية، حيث إن كونه من البيت مجتهد فيه غير مقطوع به(2).
______________
(1) المجموع 3: 212 و213،فتح العزيز3: 228،المهذب للشيرازي1: 75،مغني المحتاج 1: 145.
(2) المجموع 3: 193، فتح العزيز 3: 226.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|