أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-11-2020
![]()
التاريخ: 19-7-2020
![]()
التاريخ: 22-12-2021
![]()
التاريخ: 21/11/2022
![]() |
المصوّر التلفزيوني
لما كانت الأساليب الفنية للإنتاج التلفزيوني تتعلق بالأداء الوظيفي للكاميرا، فإن دور المصوّر التلفزيوني يكتسب أهمية خاصة، ومهما يكن تصنيف المصورين في محطة التلفزيون إلا أنه يجب أن يتوافر لديهم الاستعدادات الأساسيان الآتيان:
1. الإحساس بالتكوين.
2. التنسيق اليدوي المتفوق.
ويأتي الإحساس بالتكوين من خلال التجارب والخبرة الطويلة بالصورة، إذ يحتاج المصور التلفزيوني إلى مهارة خاصة في تحديد الخطأ في التكوين، وأن يتفاداه بأقصى سرعة، وقد تعددت وجهات النظر في تحديد المسؤولية التي تقع على المصور في الحصول على اللقطة الجيدة الصالحة في الوقت المناسب، ففي حالة البرنامج الذي لا تسبقه تدريبات، أو لا يحتوي على لقطات متتابعة متفق عليها، يتم الاعتماد على المصور في هذه الحالة "لاصطياد اللقطات"، ويراقب المخرج اللقطة التي وجدها المصور ويختارها، أما في حالة البرنامج الذي له نص وتدريبات، فإن المصور لا بد من أن يتلقى التعليمات من غرفة المراقبة، فتذكره هذه التعليمات باللقطة التالية.
وإذا تحدثنا عن الصلة بين المصور والمخرج، يمكن القول إن المخرج يقوم بعملية الإبداع الفني للكاميرا ولذلك يسمى أحياناً بمخرج الكاميرا، وهناك من يرى إمكانية وجود اثنين من المخرجين، أحدهما هو مدير التصوير المسؤول عن النواحي الفنية، في حين أن الآخر هو المخرج الذي يقتصر عمله على المشكلات العرضية للحركة والتمثيل داخل الاستوديو.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|