أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-5-2022
1386
التاريخ: 23-12-2021
2479
التاريخ: 6-2-2021
1740
التاريخ: 4-2-2021
1663
|
الإتيان بالعبادة عن نشاطٍ وبهجة له تأثيٌر واضحٌ وأكيدٌ على روح الإنسان، كما يقول الإمام الخميني (قدس سره): "من الآداب القلبية للصلاة وسائر العبادات وله نتائج حسنة بل هو موجبٌ لفتح بعض الأبواب وكشف بعض أسرار العبادات، أن يجتهد السالك في أن تكون عبادته عن نشاطٍ وبهجة في قلبه وفرح وانبساط في خاطره، ويحترز احترازاً شديداً من الإتيان بالعبادة مع الكسل وإدبار النفس"[1]، وقد أشار الباري عزّ وجلّ إلى هذا الأدب في الكتاب الإلهي الكريم في قوله: ﴿وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ﴾[2]، وأشير في الروايات أيضاً إلى هذا الأدب، فعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال: "لا تُكرهوا إلى أنفسكم العبادة"[3]، وعنه (عليه السلام) قال: "قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): "يا عليّ: إنَّ هذا الدين متينٌ فأوغل فيه برفق،ٍ ولا تبغّض إلى نفسك عبادة ربّك"[4]، وفي الحديث عن الإمام العسكري (عليه السلام): "إذا نشطت القلوب فأودعوها، وإذا نفرت فودّعوها"[5].
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|