أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-9-2016
![]()
التاريخ: 21-9-2016
![]()
التاريخ: 22-9-2016
![]()
التاريخ: 22-9-2016
![]() |
ثم الحاضر إلى الجمعة والعيدين يستحضر كونها أيامًا شريفة وأعيادًا كريمة خصَّ الله بها هذه الأمّة وجعلها سبباً لقربه وثوابه والأمن من عذابه وحثّهم فيها على الإقبال والإتيان بصالح الأعمال وتلافي التفريط الصادر عنهم في خلال سائر الأيام والليالي فلا جرم ينبغي مزيد الاهتمام بصلاتها بالتهيؤ والاستعداد للقاء الله والتمثّل في حضرته، فليجتهد بعد الإتيان بالوظائف الظاهرة المذكورة في كتب الأدعية وغيرها في تخليص النيّة وحضور القلب والخشوع والابتهال، ويستحضر قسمة الجوائز والعطايا على من تقبّلت طاعته، فيكبّر الله قبل الصلاة وفيها وبعدها مراراً ويبتهل ويجد في سؤال العفو عن تقصيراته من حياء وخوف تام من خسران صفقته وظهور أسفه وحسرته يوم يفوز الفائزون ويسبق السابقون ويخسر الخاسرون.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|