أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-17
1200
التاريخ: 2024-03-04
960
التاريخ: 17-10-2014
2212
التاريخ: 27-02-2015
2218
|
سُورَة القَمر[1]
قوله تعالى:{اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ}[2]:يعني خُرُوجُ الْقَائِمِ(عجل الله فرجه الشريف)[3].
قوله تعالى:{مُّسْتَمِرٌّ}[4]: مطّر دائم[5].
قوله تعالى:{مُّسْتَقِرٌّ}[6]:مَنْتَهٍ إلى غاية[7].
قوله تعالى:{مُزْدَجَرٌ}[8]:متّعظ[9]لو كافٍ في الزجر.
قوله تعالى:{نُّكُرٍ}[10]:فظيع[11].
قوله تعالى:{خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ}[12]:لا يرفعونها[13].
قوله تعالى:{وَ ازْدُجِرَ}[14]:ازجر[15]، واردع[16].
قوله تعالى:{مُّنْهَمِرٍ}[17]:منصّب[18].
قوله تعالى:{ذَاتِ أَلْوَاحٍ}[19]: أخشاب[20].
قوله تعالى:{وَدُسُرٍ}[21]: مَسامِيرُ [السّفينة][22].
قوله تعالى:{بِأَعْيُنِنَا}[23]:بأمرنا[24].
قوله تعالى:{مُّدَّكِرٍ}[25]:مُعتَبِرٍ[26].
قوله تعالى:{تَنزِعُ النَّاسَ}[27]:تقلعهم[28].
قوله تعالى:{أَعْجَازُ نَخْلٍ}[29]:أصول نخل[30].
قوله تعالى:{مُّنقَعِرٍ}[31]:منقلع[32].
قوله تعالى:{أَشِرٌ}[33]:كثير الكذب[34]،أو التكبّر[35].
قوله تعالى:{مُّحْتَضَرٌ}[36]:يحضِره صاحبه في نوبته[37].
قوله تعالى:{فَتَعَاطَىٰ}[38]:فتناول[39].
قوله تعالى:{كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ}[40]:الحشيش اليابس[41].
قوله تعالى:{حَاصِبًا}[42]:ريحًا ترميهم بالحصباء وهي الحجارة[43].
قوله تعالى:{فَتَمَارَوْا}[44]:فكذّبوا[45]، وتدافعوا[46].
قوله تعالى:{رَاوَدُوهُ}[47]:قصدوا الفجور بهم[48].
قوله تعالى:{مُّدَّكِرٍ}[49]:مُتّعظ[50].
قوله تعالى:{أَدْهَىٰ وَأَمَرُّ}[51]:أشَدّ وأمرّ[52].
قوله تعالى:{سُعُرٍ}[53]:نيران[54]،أو جهنّم[55].
قوله تعالى:{يُسْحَبُونَ}[56]:يجرّون[57].
قوله تعالى:{مَقْعَدِ صِدْقٍ}[58]:مكان مرضيّ[59].
[1]سورة القَمر مكّيّة، و هي ألف و أربعمائة و ثلاثة و عشرون حرفا، و ثلاثمائة و اثنان و أربعون كلمة، و خمس و خمسون آية، قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة القمر بعثه اللّه يوم القيامة و وجهه مثل القمر ليلة البدر] .
[2]سُورَة القَمر، الآية : 1.
[3]تفسير القمي :2/340.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/ 358 : عن ابن عباس، رضى اللّه عنه، فى قوله تعالى:{ اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ يقول: دنا قيام الساعة بخروج محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و نزول الدخان وَ انْشَقَّ الْقَمَرُ 1 نصفين و هو من علامات القيامة.
[4]سُورَة القَمر، الآية : 2.
[5]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /431.
وفي معانى القرآن :3 / 104: أي: سيبطل و يذهب، و قال بعضهم: سحر يشبه بعضه بعضا.
وفي تفسير غريب القرآن : 373 : أي شديد قويّ. و هو من «المرّة» مأخوذ.
[6]سُورَة القَمر، الآية : 3.
[7]كشف الاسرار و عدة الابرار :9 /387.
[8]سُورَة القَمر، الآية : 4.
[9]تفسير غريب القرآن:373 ، وزاد : و منتهى.
[10]سُورَة القَمر، الآية : 6.
[11]بحر العلوم:3 /370، وزاد : شديد، منكر.
[12]سُورَة القَمر، الآية : 7.
[13]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2 /1124.
[14]سُورَة القَمر، الآية : 9.
[15]بحر العلوم:3 /371.
[16]تفسير مقاتل بن سليمان:4/ 178.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :378 : الزَّجْرُ: طرد بصوت، يقال: زَجَرْتُهُ فَانْزَجَر.
[17]سُورَة القَمر، الآية : 11.
[18]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :9 /164 ، وزاد : مندفق و لم يقلع و لم ينقطع أربعين يوما ، و درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2 /604، وزاد : على كثرة.
وفي كتاب العين :4 /50 : الهَمْرُ: صب الدمع و الماء و المطر.
[19]سُورَة القَمر، الآية : 13.
[20]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:9 /164.
[21]سُورَة القَمر، الآية : 13.
[22]تهذيب اللغة :12 /248 : ، وزاد : و شُرُطُها الّتي تُشَدُّ بها.
وفي جمهرة اللغة :2 /628 : الدَّسْر: الدفع الشديد؛ دَسَرَه يدسِره و يدسُره دَسْراً، و بذلك سُمِّي مسمار الحديد دِساراً، و الجمع دُسُر، و كل شيء سمَّرته فقد دَسَرْتَه. و كذلك فُسِّر في التنزيل، و اللَّه أعلم: {وَ حَمَلْناهُ عَلى ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ }، الألواح: ألواح السفينة، و الدُّسُر: المسامير المضروبة فيها.
[23]سُورَة القَمر، الآية : 14.
[24]تفسير القمي:2/342، وزاد : و حفظنا.
[25]سُورَة القَمر، الآية : 15.
[26]تأويل مشكل القرآن: 152 ، وزاد : و متّعظ ، و بحر العلوم :3 / 377.
[27]سُورَة القَمر، الآية : 20.
[28]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2/1047 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/436.
[29]سُورَة القَمر، الآية : 20.
[30]تفسير غريب القرآن:412.
[31]سُورَة القَمر، الآية : 20.
[32]تهذيب اللغة :1 /153.
وفي تفسير غريب القرآن:374 :{مُنْقَعِرٍ}: منقطع ساقط.
[33]سُورَة القَمر، الآية : 25.
[34]التفسير الكبير :29 / 308.
[35]تفسير ابن ابى زمنين : 371 ، وزاد : البطر.
[36]سُورَة القَمر، الآية : 28.
[37]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 / 167.
[38]سُورَة القَمر، الآية : 29.
[39]كتاب العين :2 /208 ، و تهذيب اللغة :3 /65.
[40]سُورَة القَمر، الآية : 31.
[41]تبصير الرحمن و تيسير المنان:2 /310.
وفي تهذيب اللغة :6 /60 : الهشيم: ما يبِسَ مِن الورَق و تكسَّر و تَحطَّم، فكانوا كالهشِيم الذي يَجمعُه صاحبُ الحَظيرةِ: أَي قد بلغ الغايةَ في اليُبْس حتى بَلَغ إلى أن يُجْمَع ليُوقَد به.
[42]سُورَة القَمر، الآية : 34.
[43]قريبًا منه : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 438.
وفي كتاب العين :3 /123 : الحَصْب: رميك بالحَصْباء أي صغار الحصى أو كبارها.
وفي جمهرة اللغة :1 /279 : الحَصْباء: الحَصَى الصِّغار، و ريحٌ حاصِبٌ: تَقْشِر الحَصَى عن وجه الأرض.
وفي تهذيب اللغة :4 /153 : الحَصَبُ في لغة أهل نجد: ما رَمَيْتَ به في النار، و حَصَبْتُ الرجلَ حصْباً إذا رمَيْتَه، و قول اللَّه: إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً [القَمَر: 34] أي عذاباً يَحْصِبهم أي يَرْميهم بحِجارة من سِجِّيل، و يقال للريح التي تَحْمِل التُّرابَ و الحَصى حَاصِبٌ، و للسَّحَابِ يَرْمي بالبَرَد و الثَّلْج حاصِبٌ لأنه يَرْمِي بهما رَمْيا.
[44]سُورَة القَمر، الآية : 36.
[45]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4 /439.
[46]تفسير الصافي:5/ 103.
[47]سُورَة القَمر، الآية : 37.
[48]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /167.
[49]سُورَة القَمر، الآية : 40.
[50]تأويل مشكل القرآن :152 ، و تفسير غريب القرآن:374.
[51]سُورَة القَمر، الآية : 46.
[52]تفسير القمي:2/342 ، وتهذيب اللغة :15 /143.
[53]سُورَة القَمر، الآية : 47.
[54]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/437.
[55]تفسير القمي:2 /342.
وفي معانى القرآن:3 /108: أراد بالسّعر: العناء للعذاب.
وفي تفسير غريب القرآن:374 : أي جنون. و هو من- «تسعّرت النار»: إذا التهبت. يقال: ناقة مسعورة، أي كأنها مجنونة من النشاط.
[56]سُورَة القَمر، الآية : 48.
[57]بحر العلوم:3 / 376.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :399 : السَّحْبِ: الجرّ كسحب الذّيل، و الإنسان على الوجه، و منه: السَّحَابُ، إمّا لجرّ الرّيح له، أو لجرّه الماء، أو لانجراره في مرّه.
[58]سُورَة القَمر، الآية : 55.
[59]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 / 442.
وفي بحر العلوم :3 /377 : يعني: في أرض كريمة. و يقال في مجلس حسن، و هي أرض الجنة.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :679 : أي في مكان هدو.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|