أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-30
808
التاريخ: 2024-01-14
1201
التاريخ: 5-05-2015
2427
التاريخ: 2024-02-16
1042
|
قوله تعالى:{وَتُؤْوِي}[1]:تمسك[2]، وتنكح.
قوله تعالى :{إِنَاهُ}[3]:وقته، أوإدراكه[4].
قوله تعالى:{مَتَاعًا}[5]:حاجة[6]، أوشيئا ينتفع به[7].
قوله تعالى:{يُدْنِينَ}[8]:يغطّين[9]،أويسدلن[10].
قوله تعالى:{جَلَابِيبِهِنَّ}[11]:ملاحفهنّ[12]،أوالثوب الشامل للبدن كلّه.
قوله تعالى:{وَالْمُرْجِفُونَ}[13]:المتحركوّن ، والباثون أخبار السوء لاضطراب النّاس[14].
قوله تعالى:{لَنُغْرِيَنَّكَ}[15]:نحثك ،"ونحرضك"[16].
قوله تعالى:{الْأَمَانَةَ}[17]: التكليف الشرعيّة[18]،أوالأمانة [19]،أو الْوَلَايَةُ[20].
قوله تعالى:{أَبَيْنَ}[21]:امتنعن[22].
قوله تعالى:{وَأَشْفَقْنَ}[23]:خفن[24]، ووجلّن.
قوله تعالى:{الْإِنسَانُ}[25]:آدم (عليه السلام)[26]،وفلان[27]وفلان
[1]سورة الأحزاب، الآية : 51.
[2]بحر العلوم:3 /69.
وفي تفسير غريب القرآن :301 : أي تضمّ، قال الحسن: «كان النبيّ ’ إذا خطب امرأة، لم يكن لأحد أن يخطبها حتى يدعها النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم، او يتزوجها».
و يقال: «هذا في قسمة الأيام بينهن، كان يسوّي بينهن قبل، ثم نزل، [أي] تؤخر من شئت، فلا تقسم له. و تضمّ إليك من شئت، بغير قسمة».
[3]سورة الأحزاب، الآية : 53.
[4]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /237.
وفي كتاب العين :8 /400 : الْإِنَى، مقصور أيضا: الإدراك و البلوغ، و إِنَى الشيء بلوغه و إدراكه، فتقول: انتظرنا إِنَى الطعام، أي: إدراكه، و [قوله تعالى]:{غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ} ، أي: غير منتظرين نضجه و بلوغه.
وفي جمهرة اللغة :1 /250 : أي منتهاه و إدراكه، و اللّه أعلم.
[5]سورة الأحزاب، الآية : 53.
[6]تفسير القرآن العظيم:10/3150.
[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 237.
[8]سورة الأحزاب، الآية : 59.
[9]سورة الأحزاب، الآية : 59.
[10]جامع البيان فى تفسير القرآن:22/ 33 ، وتفسير القرآن العظيم:10 / 3154 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :5 /216.
[11]سورة الأحزاب، الآية : 59.
[12]التبيان في تفسير القرآن :8 /361 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:8 /64.
وفي معانى القرآن :2 /349 : الجلباب: الرداء.
حدّثنا أبو العبّاس قال حدثنا محمد قال: حدّثنا الفرّاء، قال حدّثنى يحيى بن المهلّب أبو كدينة عن ابن عون عن ابن سيرين فى قوله:{يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَ} [59]، هكذا: قال تغطّى إحدى عينيها و جبهتها و الشّقّ الآخر، إلّا العين.
وفي تفسير غريب القرآن : 301 : أي يلبسن الأردية.
[13]سورة الأحزاب، الآية : 60.
[14]جاء في تهذيب اللغة :11 /32 : هم الذين يُولِّدون الأخْبارَ الكاذِبة، التي يكونُ معها اضْطرابٌ في النّاس.
وفي بحر العلوم :3 / 73 :{وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ}، يعني: الذين يخبرون بالأراجيف. و كانوا يخبرون المؤمنين بما يكرهون من عدوهم. و الأراجيف: هي أول الاختيار. و أصل الرجف هو الحركة. فإذا وقع خبر الكذب فإنه يقع الحركة بالناس فسمي إرجافا. و يقال: الأراجيف تلقح الفتنة. يعني: إن لم ينتهوا عن النفاق و عن الفجور و عن القول بالأراجيف.
وفي القاموس المحيط :3 /192 : القومُ: خاضُوا في أخْبارِ الفِتَنِ وَ نَحْوِهَا، و منه: {وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ}.
[15]سورة الأحزاب، الآية : 60.
[16]روح المعاني:11/ 266.
[17]سورة الأحزاب، الآية : 72.
[18]ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم :7 / 118.
ويقصد+: الصلاة، و الصوم، و الغسل من الجنابة ، راجع : تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 /742.
[19]جامع البيان فى تفسير القرآن :22 /40 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبى:8 /68.
وفي تهذيب اللغة :15 /370 : أما قول اللَّه تعالى:{إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ} [الأحزاب: 72] فقد رُوي عن ابن عبَّاس و سَعيد بن جُبير، أنهما قالا: الأمانة، هاهنا: الفرائض التي افترضها اللَّه على عِباده. و قال ابن عمر: عُرضت على آدم الطاعة و المَعْصية، و عُرِّف ثواب الطاعة و عقاب المَعْصية ، و الذي عندي فيه: أن الأمانة، هاهنا: النِّية التي يَعْتقدها الإنسان، لأن اللَّه ائتمنه عليها و لم يُظهر عليها أحداً من خَلقه، فمن أَضْمر من التّوحيد و التصديق مثل ما أظهر، فقد أدّى الأمانة، و من أَضْمر التكذيب و هو مصدِّق باللّسان في الظاهر، فقد حمل الأمانة و لم يؤدّها، و كُل من خان فيما اؤتمن عليه فهو حامل.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :90 : قيل: هي كلمة التوحيد، و قيل: العدالة ، و قيل: حروف التهجي، و قيل: العقل، و هو صحيح فإنّ العقل هو الذي بحصوله يتحصل معرفة التوحيد، و تجري العدالة و تعلم حروف التهجي، بل بحصوله تعلّم كل ما في طوق البشر تعلّمه، و فعل ما في طوقهم من الجميل فعله، و به فضّل على كثير ممّن خلقه.
وفي القاموس المحيط :4 /178 :{إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ}، أي: الفَرائِضَ المَفْروضَةَ، أو النِّيَّةَ التي يَعتَقِدُها فيما يُظْهِرُه باللسانِ من الإِيمانِ، و يُؤَدِّيهِ من جَميع الفَرائِض في الظاهِرِ، لأنَّ الله تعالى ائْتَمَنَهُ عليها، و لم يُظْهِرْها لأحَدٍ من خَلْقِه. فَمَنْ أضْمَرَ من التَّوْحيدِ مِثْلَ ما أظْهَرَ، فقد أدَّى الأمانَةَ.
[20]عيون أخبار الرضا (عليه السلام):1 /306 ، عن أبي الْحَسَنِ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى الرِّضَا(عليه السلام).
[21]سورة الأحزاب، الآية : 72.
[22]تفسير الصافي :4 /208.
[23]سورة الأحزاب، الآية : 72.
[24]الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /183.
[25]سورة الأحزاب، الآية : 72.
[26]تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 /742.
[27]تفسير القمي:2 /198، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|