أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-02-2015
6094
التاريخ: 5-05-2015
2006
التاريخ: 2024-01-22
1699
التاريخ: 2024-01-08
1177
|
سورة النّمل[1]
قوله تعالى:{طس}[2]:مَعْنَاهُ أَنَا الطَّالِبُ السَّمِيع[3].
قوله تعالى:{يَعْمَهُونَ}[4]:لا يدركونها[5].
قوله تعالى:{ لَتُلَقَّى}[6]:تؤتاه[7].
قوله تعالى:{تَصْطَلُونَ}[8]:تدفئون[9].
قوله تعالى:{تَهْتَزُّ}[10]: تتحّرك باضطراب[11].
قوله تعالى:{جَانٌّ}[12]:حيّة خفيفة سريعة[13].
قوله تعالى:{وَلَمْ يُعَقِّبْ}[14]:لم يرجع[15].
قوله تعالى:{وَحُشِرَ}[16]:جمع[17].
قوله تعالى:{يُوزَعُونَ}[18]:يحبسون[19].
قوله تعالى:{يَحْطِمَنَّكُمْ}[20]:يسحقونكم، أو يقتلونكم[21].
قوله تعالى:{أَوْزِعْنِي}[22]:ألهمني[23]، ووفقّني.
قوله تعالى:{وَتَفَقَّدَ}[24]:تعرّف خبرها[25].
قوله تعالى:{الْهُدْهُدَ}[26]:اسم طائر معروف[27].
قوله تعالى:{بِسُلْطَانٍ}[28]:دليل ،"وحُجَّة "[29].
قوله تعالى:{أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ}[30]:جمعت ما لم تجمعه، أو "علمت ما لم تعلمه"[31].
قوله تعالى:{سَبَإٍ}[32]:مدينة بلقيس، أو أبو عرب اليمن كلّها، أو قبيلة[33].
قوله تعالى:{الْخَبْءَ}[34]:ما خفي في غيره[35].
قوله تعالى:{تَوَلَّ}[36]:تنحّا[37].
قوله تعالى:{مُسْلِمِينَ}[38]:منقادين، أو مؤمنين[39].
قوله تعالى:{أَفْتُونِي}[40]: اذكروا[41]، أو أشيروا[42].
قوله تعالى:{قَاطِعَةً}[43]:فاعلة[44]،أو قائلة.
قوله تعالى:{مُرْسِلَةٌ}[45]:باعثة[46].
قوله تعالى:{فَنَاظِرَةٌ}[47]:منتظرة[48].
قوله تعالى:{تُمِدُّونَنِ}[49]:تعينوني، "وتزيدوني"[50].
قوله تعالى:{لَّا قِبَلَ لَهُم}[51]:لا طاقة[لَهُم][52].
قوله تعالى:{بِعَرْشِهَا}[53]: السَّرير[54]،أو القصر.
قوله تعالى:{عِفْرِيتٌ}[55]:شيطان خبيث[56].
قوله تعالى:{مَّقَامِكَ}[57]:مجلسك[58].
قوله تعالى:{نَكِّرُوا}[59]:غيّروا هيأته وشكله[60].
قوله تعالى:{الصَّرْحَ}[61]:القصرَ، أو عرصة الدّار[62].
قوله تعالى:{لُجَّةً}[63]:بحيرة ماء[64].
قوله تعالى:{مُّمَرَّدٌ}[65]:مُمَلَّس[66] مصنوع.
قوله تعالى:{قَوَارِيرَ}[67]: زجاج[68].
قوله تعالى:{طَائِرُكُمْ}[69]:خيركم، أوشرّكم، أوتشأمكم[70].
قوله تعالى:{تِسْعَةُ رَهْطٍ}[71]:تسعة نفر[72].
قوله تعالى:{لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ}[73]:نقتله ليلّا[74].
قوله تعالى:{لِوَلِيِّهِ}[75]:الطَّالِبُ بِدَمِهِ[76].
قوله تعالى:{مَهْلِكَ أَهْلِهِ}[77]:محلّ قتلهم وهلاكهم.
قوله تعالى:{حَدَائِقَ}[78]:بساتين[79].
قوله تعالى:{ادَّارَكَ}[80]:تتابع[81].
قوله تعالى:{عَمُونَ}[82]:عميان[83].
قوله تعالى:{رَدِفَ}[84]:لحق وتبع[85].
قوله تعالى:{غَائِبَةٍ}[86]:خافية[87].
قوله تعالى:{فَوْجًا}[88]:جمعا، أو جماعات مختلفة[89].
قوله تعالى:{دَاخِرِينَ}[90]:صاغرين[91].
قوله تعالى:{جَامِدَةً}[92]:ثابتة في مكانها[93].
[1]سورة النّمل مكّيّة، و هي أربعة آلاف و سبعمائة و تسعة و تسعون حرفا، و مائة و ألف و تسع و أربعون كلمة، و ثلاث و تسعون آية ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5 / 5.
[2]سورة النمل، الآية : 1.
[3]معاني الأخبار :22.
[4]سورة النمل، الآية : 4.
[5]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /154.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :588 : الْعَمَهُ: التّردُّدُ في الأمر من التّحيّر. يقال: عَمَهَ فهو عَمِهٌ و عَامِهٌ ، و جمعه عُمَّهٌ.
[6]سورة النمل، الآية : 6.
[7]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3/349 ، وزاد : و تلقنه.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :745 : الْإِلْقَاءُ: طرح الشيء حيث تلقاه، أي: تراه، ثم صار في التّعارف اسما لكلّ طرح.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /506 : أى: يُلقى إليك القرآن وحياً من عند اللَّه.
[8]سورة النمل، الآية : 7.
[9]المحكم و المحيط الأعظم :8 /361 وزاد : قال الزجاجُ: جاء فى التَّفسيرِ أنهم كانوا فى شِتاءٍ، فلذلك احتاجَ إلى الاصْطِلاءِ.
[10]سورة النمل، الآية : 10.
[11]كشف الاسرار و عدة الابرار:7 /182.
[12]سورة النمل، الآية : 10.
[13]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /155.
وفي مجمع البحرين :6 /226 : الْجَانُ أيضا: ضرب من الحيات، قيل هي حية أكحل العين لا تؤذي، كثيرة في الرمل. قال تعالى في عصا موسى: {كَأَنَّها جَانٌ} [27/ 10]. و قيل الْجَانُّ: حية بيضاء ، وَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: صَارَتْ حَيَّةً صَفْرَاءَ لَهَا عُرْفٌ كَعُرْفِ الْفَرَسِ، صَارَتْ تَتَوَرَّمُ حَتَّى صَارَتْ ثُعْبَاناً، وَ هُوَ أَعْظَمُ مَا يَكُونُ مِنَ الْحَيَّاتِ، وَ لَمَّا أَلْقَى مُوسَى الْعَصَا صَارَتْ جَانّاً فِي الِابْتِدَاءِ، ثُمَّ صَارَتْ ثُعْبَاناً فِي الِانْتِهَاءِ ، و يقال وصف الله العصا بثلاثة أوصاف الحيةِ، و الْجَانِ، و الثعبانِ. لأنها كالحية لعدوها، و كَالْجَانِ لتحركها، و كالثعبان لابتلاعها.
[14]سورة النمل، الآية : 10.
[15]تهذيب اللغة :1 /180 ، وزاد : لم يلتفت.
وفي كتاب العين :1 /178 : أي لم ينتظر و التَّعْقِيب: غزوة بعد غزوة و سير بعد سير.
[16]سورة النمل، الآية : 17.
[17]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:7 /195.
[18]سورة النمل، الآية : 17.
[19]درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:2 /402.
[20]سورة النمل، الآية : 18.
[21]جاء في بحر العلوم :2/ 576 : أي لا يهلكنّكم، و يقال: لا يكسرنكم.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 / 108 : لا يكسرنكم و لا يدوسنكم.
[22]سورة النمل، الآية : 19.
[23]كتاب العين :2 /207 ، ومعانى القرآن :2/ 289.
[24]سورة النمل، الآية : 20.
[25]جاء في مفردات ألفاظ القرآن :641 : الْفَقْدُ: عدم الشيء بعد وجوده، فهو أخصّ من العدم، لأن العدم يقال فيه و فيما لم يوجد بعد.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5/14 : أي طلبها و بحث عنها.
[26]سورة النمل، الآية : 20.
[27]جمهرة اللغة :1 /194 ، وزاد : سُمِّي بذلك لهَدْهَدَته في صوته.
و الهُدْهُدُ يُكْنَى أبا الرَّبيع، راجع : المحكم و المحيط الأعظم :2 /144.
[28]سورة النمل، الآية : 21.
[29]جمهرة اللغة :2 /836 .
وفي تفسير غريب القرآن: 277 : أي بعذر بيّن.
[30]سورة النمل، الآية : 22.
[31]تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى :2 /539 ، وزاد : اي بلغت ما لم تبلغ انت و لا جنودك في تفسير قتادة.
[32]سورة النمل، الآية : 22.
[33]مجمع البحرين :1 /212.
وفي جمهرة اللغة :2 /1022 : سَبَأ: أبو حيّ من العرب عظيم، و قد صُرف في التنزيل و لم يُصرف، فمن صرفه جعله اسم الرجل، و من لم يصرفه جعله اسم قبيلة.
[34]سورة النمل، الآية : 25.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 158.
وفي كتاب العين :4 /315 : الخَبْءُ : ما خَبَأْتَ من ذخيرة ليوم ما.
وفي معانى القرآن:2 /291 : قوله {يُخْرِجُ الْخَبْءَ}،مهموز. و هو الغيب غيب السّماوات و غيب الأرض. و يقال: هو الماء الذي ينزل من السّماء و النبت من الأرض.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2/540 : قال قتادة: اي يعلم السر في السماوات و الأرض. و الخبء من الخبيئة، و قال مجاهد : الخبء، الغيب، قال يحيى : و هو واحد، وَ يَعْلَمُ ما يخفون 25 في صدورهم ، وَ ما يعلنون 25.
[36]سورة النمل، الآية : 28.
[37]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 159.
[38]سورة النمل، الآية : 31.
[39]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 / 159.
وفي التبيان في تفسير القرآن :8/92 : يحتمل وجهين: أحدهما- و اتوني مؤمنين باللَّه و رسوله. الثاني- مستسلمين لأمري فيما أدعوكم اليه فاني لا أدعو إلا الى الحق.
[40]سورة النمل، الآية : 32.
[41]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 159.
[42]جامع البيان فى تفسير القرآن :19 / 96.
[43]سورة النمل، الآية : 32.
[44]الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2/110.
وفي بحر العلوم :2/580 : أي: قاضية أمرا و يقال: فاصلة أمرا.
[45]سورة النمل، الآية : 35.
[46]تفسير القمي:2 /128 ، وتفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 /543.
[47]سورة النمل، الآية : 35.
[48]التبيان في تفسير القرآن:10/ 197.
[49]سورة النمل، الآية : 36.
[50]مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /346.
وفي تأويلات أهل السنة :8 /115 : المدد الزيادة كما يمد القوم، و يكون الإعطاء كقوله:{وَ أَمْدَدْناهُمْ بِفاكِهَةٍ وَ لَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ} [الطور: 22]، و يحتمل هذه الزيادة، و الله أعلم.
[51]سورة النمل، الآية : 37.
[52]تفسير مقاتل بن سليمان :3/306 ، وتفسير القمي:2/128 ، و مجاز القرآن :2 /94 ، و تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى :2 /543 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:7 /209.
وما بين معقوفتين أثبتهُ من المصادر أعلاه.
[53]سورة النمل، الآية : 38.
[54]جمهرة اللغة :2 /728.
[55]سورة النمل، الآية : 39.
[56]جاء في تهذيب اللغة :2 /212 : العفريت: النافذ في الأمر المبالغ فيه مع خُبْث و دهاء.
وفي تفسير غريب القرآن : 277 : أي شديد وثيق. و أصله: «عفر» زيدت التاء فيه. يقال: عفريت نفريت، و عفرية و نفرية، و عفارية و لم يسمع ب «نفارية» ، {قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ}39 و هو من كل جن و إنس أو شيطان الفائق المبالغ الرئيس، يقال عفرية نفرية و عفارية و هما مثل عفريت .
وفي الطراز الأول :8 /430 : {قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ}، خبيثٌ ماردٌ، أَو قَوِىٌّ داهيةٌ، و اسمه ذكوان أَو صَخْر.
[57]سورة النمل، الآية : 39.
[58]تفسير مقاتل بن سليمان:3 /307 ، و تفسير غريب القرآن: 277.
[59]سورة النمل، الآية : 41.
[60]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 /369.
[61]سورة النمل، الآية : 44.
[62]كشف الاسرار و عدة الابرار:7/ 225 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/ 162.
وفي تهذيب اللغة :4 /139 : الصَّرْحُ في اللغة: القَصْرُ، و الصَّحْنُ، يقال: هذه صَرْحَةُ الدَّار و قارِعَتُها أي ساحَتُها، و قال بعض المفسّرين: الصَّرْحُ: بلاط اتُّخِذَ لها من قَوَارِيرَ، و قال الليث: الصَّرْحُ: بيت واحد يُبْنَى مُنْفَرِداً ضَخْماً طويلًا في السماء و جمعه صُرُوح.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :482 : الصَّرْحُ: بيت عال مزوّق سمّي بذلك اعتبارا بكونه صَرْحاً عن الشّوب أي: خالصا.
[63]سورة النمل، الآية : 44.
[64]التفسير الحديث : ترتيب السور حسب النزول :3/ 288.
وفي كتاب العين :6 /19 : لُجَّةُ البحر حيث لا تُرَى أرض و لا جبل.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :3 /308 : يعنى غدير الماء.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:5/ 28 : اللّجّة معظم الماء الكثير.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /111 : ماء غمرا .
وفي الطراز الأول :4 /401 : و كان سليمان عليه السّلام أَمرَ قبل قدومها فَبِنيَ لها على طريقها قصرٌ من زجاجٍ أَبيضَ، و جَعَل صحنهُ كذلك، و أَجرى من تحته الماءَ، و أَلقَى فيه من دوابِّ البحرِ السّمكَ و غيرهُ، و وَضَعَ سريرهُ في صدرِهِ فجلس عليه، وَ عَكَف عليه الطّيرُ و الإِنسُ و الجنُّ ثمَ{ قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي} الصَّرْحَ، {فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَ كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها} لتخوضَ في الماءِ، فناداها: إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ.
[65]سورة النمل، الآية : 44.
[66]جمهرة اللغة :2 /640 ، وتهذيب اللغة :14 /84، وزاد : المُمَرَّد بناء طويل.
وفي كتاب الجيم :3 /241 : المُمَرَّدُ : المَدْلوكُ: المملَّس.
وفي جمهرة اللغة :1 /514 : الصَّرح: الأرض المملَّسة، و يقال: بل القصر المملَّس صرح؛ و هذا خطأ لأنهم يقولون: صَرْحَة الدار، يريدون ساحتها. و التنزيل يدلّ على أن الصَّرح الساحة لقوله جلّ ثناؤه: {صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ }، قال المفسّرون: مُثِّلَت الصَّرحة بالبحر فشمّرت عن ساقها لتخوض.
[67]سورة النمل، الآية : 44.
[68]مفردات ألفاظ القرآن :663.
[69]سورة النمل، الآية : 47.
[70]تفسير القمي:2 /132.
[71]سورة النمل، الآية : 48.
[72]تأويلات أهل السنة:8 / 122 ، و تفسير القرآن العظيم :6 /179.
وفي تهذيب اللغة :6 /101 : قال الليث: الرَّهْط عَدَدٌ يُجمَع من ثلاثةٍ إلى عَشَرة، و بعضُه يقول: من سَبْعةٍ إلى عشرة، و ما دون السبعة إلى الثلاثة نَفَر، قال: و تخفيف الرَّهْط أحسن من تثقيله، و قال أبو عبيد: قال أبو زيد: النَّفَر و الرَّهط: ما دون العشرة من الرِّجال، قال اللَّه جلّ و عزّ: {وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ} [النَّمل: 48] ، و أخبرني المنذريّ عن أبي العبّاس أنه قال: المَعْشَر، و النَّفَر، و الرَّهْط، و القوم، هؤلاء معناهم الجمعُ لا واحدَ لهم من لفظهم، و هو للرِّجال دون النِّساء ، قال: و العَشيرة أيضاً للرِّجال.
وفي الفروق في اللغة :274 : الفرق بين النفر و الرهط ، أن النفر الجماعة نحو العشرة من الرجال خاصة ينفرون لقتال و ما أشبهه، و منه قوله عز و جل {ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ}،ثمّ كثر ذلك حتى سموا نفرا و إن لم ينفروا. و الرهط الجماعة نحو العشرة يرجعون الى أب واحد و سموا رهطا بقطعة أو لم يقطع أطرافها مثل الشرك فتكون فروعها شتى و أصلها واحد تلبسها الجارية يقال لها رهط و الجمع رهاط قال الهذلي: و طعن مثل تعطيط الرهاط، و تقول ثلاثة رهط و ثلاثة نفر لانه اسم لجماعة، و لو كان اسما واحدا لم تجز اضافة الثلاثة اليه كما لا يجوز أن تقول ثلاثة رجل و ثلاثة فلس و قال عز و جل {وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ} على التذكير لأنه و إن كان جماعة فان لفظه مذكر مفرد فيقال تسعة على اللفظ و جاء في التفسير أنهم كانوا تسعة رجال و المعنى على هذا و كان في المدينة تسعة من رهط.
[73]سورة النمل، الآية : 49.
[74]بحر العلوم:2/586 ، وتفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:2 /552.
[75]سورة النمل، الآية : 49.
[76]البحر المحيط فى التفسير :7 /44.
[77]سورة النمل، الآية : 49.
[78]سورة النمل، الآية : 60.
[79]تفسير القرآن العظيم :13/795.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :223 :{حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ} [النمل/ 60]، جمع حَدِيقَةٍ، و هي قطعة من الأرض ذات ماء، سمّيت تشبيها بحدقة العين في الهيئة و حصول الماء فيها، و جمع الْحَدَقَةِ حِدَاقٌ و أَحْدَاقٌ، و حَدَّقَ تَحْدِيقاً: شدّد النظر، و حَدَقُوا به و أَحْدَقُوا:
[80]سورة النمل، الآية : 66.
[81]تفسير جوامع الجامع:3/ 198 ، وزاد : و استحكم.
[82]سورة النمل، الآية : 66.
[83]جاء في كتاب العين :2 /266 : رجل عَمٍ، و قوم عَمُون من عَمَى القلب، و في هذا المعنى [يقال] ما أَعْمَاه، و لا يقال، من عَمَى البصر، ما أَعْمَاه لأنه نعت ظاهر تدركه الأبصار.
[84]سورة النمل، الآية : 72.
[85]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3 / 381.
[86]سورة النمل، الآية : 75.
[87]كشف الاسرار و عدة الابرار:6/571.
[88]سورة النمل، الآية : 83.
[89]مجمع البحرين:2 / 325.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان : 3 / 317 : يعنى زمرا.
[90]سورة النمل، الآية : 87.
[91]تفسير غريب القرآن:334 ، ومجاز القرآن :2 / 96 ، وزاد : خاضعين.
وفي شمس العلوم :4 /2056 : الدّخور: الذلُّ و الصَّغار، قال اللّه تعالى: {جَهَنَّمَ داخِرِينَ} .
وفي النهاية في غريب الحديث و الأثر :2 /107 : الدَّاخِرُ: الذليل المهان.
[92]سورة النمل، الآية : 88.
[93]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /169.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى:7/ 229 : قائمة واقفة مستقرّة مكانها.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|