أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-04
656
التاريخ: 2024-01-27
1369
التاريخ: 2024-02-25
940
التاريخ: 5-05-2015
12058
|
قوله تعالى:{فَاجْلِدُوا}[2]:اضربوا[3].
قوله تعالى:{رَأْفَةٌ}[4]:رحمة[5].
قوله تعالى:{يَرْمُونَ}[6]:يقذفون[7].
قوله تعالى:{يَدْرَأُ}[8]:يدفع[9].
قوله تعالى:{كِبْرَهُ}[10]:معظمه[11].
قوله تعالى:{إِفْكٌ}[12]:كذب[13].
قوله تعالى:{أَفَضْتُمْ}[14]:تكلّمتم فيه سرّا، أو أظهرتم من الكلام الكذب[15].
قوله تعالى:{بُهْتَانٌ}[16]:قال عليه مالم يفعله[17].
قوله تعالى:{وَلَا يَأْتَلِ}[18]:يحلف، أو يقصّر[19].
قوله تعالى:{تَسْتَأْنِسُوا}[20]: تستأذِنوا[21]،أو تسترخصوا.
قوله تعالى:{مَتَاعٌ لَكُمْ}[22]: نفع[23]، ومصلحة.
قوله تعالى:{يَغُضُّوا}[24]:لا يرفعوا أَبْصارِهِم، أو لا ينظر بالمرّة.
قوله تعالى:{وَلْيَضْرِبْنَ}[25]:يرسلنّ، "ويسدلنّ"[26].
قوله تعالى:{ بِخُمُرِهِنَّ}[27]:الخِمَار والمقنعة[28].
قوله تعالى:{جُيُوبِهِنَّ}[29]:[على] صدورهنّ[30]،أو فم الثوب الّذي يلبس.
قوله تعالى:{يُبْدِينَ}[31]:يظهرنّ[32].
قوله تعالى:{لِبُعُولَتِهِنَّ}[33]:لأزواجهنّ[34].
قوله تعالى:{أُولِي الْإِرْبَةِ}[35]: أُولِي الحاجة[36].
قوله تعالى:{يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ}[37]:يطلبون الْمُكَاتَبَة للتحرير من الرقّ.
قوله تعالى:{تَحَصُّنًا}[38]:تعفّفًا[39].
قوله تعالى:{كَمِشْكَاةٍ}[40]: كَوَّةُ[41]غير النافذةِ/10/[42]،أو نَقْب في البيت يوضع فيه السراج[43].
قوله تعالى:{مِصْبَاحٌ}[44]:سراج ضخم ثاقب[45].
قوله تعالى:{فِي زُجَاجَةٍ}[46]:قنديل من الزجاج[47].
قوله تعالى:{كَسَرَابٍ}[48]:ما يرى في شدّة الحرّكا لماء[49].
قوله تعالى:{بِقِيعَةٍ}[50]:أرض مستوية[51].
قوله تعالى:{لُّجِّيٍّ}[52]:عميق، أو كثير الماء[53].
[1] سورة النّور مدنيّة، و هي خمسة آلاف و ستّمائة و ثمانون حرفا، و ألف و ثلاثمائة و ستّ عشرة كلمة، و أربع و ستّون آية ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :4/ 392.
[2] سورة النور، الآية : 2.
[3] تهذيب اللغة :12 /16.
[4] سورة النور، الآية : 2.
[5] كتاب العين :8 /282.
[6] سورة النور، الآية : 4.
[7] تفسير القرآن العظيم :8 / 2528.
[8] سورة النور، الآية : 8.
[9] تفسير البغوي المسمى معالم التنزيل:3/387 ، وتفسير العز بن عبد السلام:2/4 ، و الدر المنثور في التفسير بالماثور:5 /24.
[10] سورة النور، الآية : 11.
[11] جمهرة اللغة :1 /327.
[12] سورة النور، الآية : 12.
[13] كتاب العين :5 /416.
[14] سورة النور، الآية : 14.
[15] جاء في بحر العلوم :2 / 503 : يعني: فيما قلتم من القذف{عَذابٌ عَظِيمٌ} في الدنيا و الآخرة على وجه التقديم.
وفي الواضح في تفسير القرآن الكريم :2/ 65 : ِ خضتم في شأن عائشة و صفوان .
[16] سورة النور، الآية : 16.
[17] جاء في تفسير القرآن العظيم :8 /2549 : البهتان: الذي يبهت فيقول ما لم يكن.
وفي كتاب العين :4 /35 : بَهَتَهُ فلانٌ، أي: استقبله بأمر قذفه به و هو بريء منه، لا يعلمه، و الاسم: البُهْتَانُ.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيروانى:1/ 434 :{سُبْحانَكَ هذا بُهْتانٌ عَظِيمٌ} 16 كذب عظيم.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :148 : أي: كذب يبهت سامعه لفظاعته.
وفي الفروق في اللغة :38 : الفرق بين الزور و الكذب و البهتان : أن الزور هو الكذب الذي قد سوي و حسن في الظاهر ليحسب أنه صدق و هو من قولك زورت الشيء اذا سويته و حسنته، و في كلام عمر زورت يوم السقيفة كلاما، و قيل أصله فارسي من قولهم زور و هو القوة و زورته قويته، و أما البهتان فهو مواجهة الانسان بما لم يحبه و قد بهته.
[18] سورة النور، الآية : 22.
[19] مجمع البيان في تفسير القرآن :7/210.
[20] سورة النور، الآية : 27.
[21] معانى القرآن :2 /249.
[22] سورة النور، الآية : 29.
[23] تفسير القرآن العظيم :8 / 2570 ، وفصل فيه المنافع : منافع لكم من الحر و البرد، وبلاغ لكم إلى حاجتكم، و الخلاء و البول.
[24] سورة النور، الآية : 30.
[25] سورة النور، الآية : 31.
[26] تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني:1 /441 ، و بحر العلوم:2/508 ، وفيه : قال ابن عباس: «و كنّ النساء قبل هذه الآية يبدين خمرهن من ورائهن، كما يصنع النبط، فلما نزلت هذه الآية، سدلن الخمر على الصدر و النحر».
[27] سورة النور، الآية : 31.
[28] مجمع البحرين :3 /292.
[29] سورة النور، الآية : 31.
[30] تفسير مقاتل بن سليمان:3 /196 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :7 /512 : الجَيْب: جَيْب القَمِيص و الدِّرع.
[31] سورة النور، الآية : 31.
[32] شمس العلوم:1 /460.
[33] سورة النور، الآية : 31.
[34] تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 196.
[35] سورة النور، الآية : 31.
[36] تهذيب اللغة :15 /185.
والمراد بهم : الأتباع الذين ليست هم إربة في النساء، أي حاجة، مثل الخصي و الخنثى و الشيخ الهرم. راجع : تفسير غريب القرآن :260.
وفي الصحاح :1 /87 : هو الْمَعْتُوهُ ، عن سعيد بن جُبَيْرٍ
[37] سورة النور، الآية : 33.
[38] سورة النور، الآية : 33.
[39] تفسير مقاتل بن سليمان :3 /198 ، وبحر العلوم:2/511.
[40] سورة النور، الآية : 35.
[41] الكَوُّ و الكَوَّة: الخرق في الحائط و نحوه، راجع : المحكم و المحيط الأعظم :7 /75.
[42] تهذيب اللغة :10 /166 ، و تفسير غريب القرآن:261.
وفي كتاب العين :5 /389 : المِشْكَاةُ: طويق صغير في حائط على مقدار كوة، إلا أنها غير نافذة، [و] في القرآن: [{كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ}] .
[43] جاء في الصحاح :6 /2478: الْكَوَّةُ: نَقْب البيت، و الجمع كِوَاءٌ بالمدّ، و كِوىً أيضاً مقصوراً، مثل بَدْرَةٍ و بِدَرٍ.
والنَّقْبُ: الثَّقْبُ، راجع : القاموس المحيط :1 /178.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني :1/449 : عن ابن عباس قال: المشكاة الروزنة في البيت. قال يحيى: و هي بالفارسية.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :4/ 434 : المشكاة في لغة الحبشة: كوّة غير نافذة، و المصباح: هو السّراج في القنديل من الزّجاج الصّافية. و قيل: المشكاة: عمود القنديل الذي فيه الفتيلة. و قال مجاهد: هي القنديل ، قال الزجّاج: النّور في الزّجاج، و ضوء النّار أبين منه في كلّ شيء، و ضوؤه يزيد في الزّجاج و يتضاعف حتّى يظهر منه ما يقابله مثله .
[44] سورة النور، الآية : 35.
[45] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /241.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي:7 /102 :{فِيها مِصْباحٌ}، أي سراج و أصله من الضوء، و منه الصبح، و رجل صبيح الوجه و مصبّح إذا كان وضيئا، و فرّق قوم بين المصباح و السراج فقال الخليل: المصباح : نفس السراج و قيل: السراج أعظم من المصباح لأنّ الله سبحانه سمّى الشمس سراجا فقال:{ سِراجاً وَهَّاجاً} ،و{وَ جَعَلَ فِيها سِراجاً}، و قال في غيرها من الكواكب {وَ لَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ} .
[46] سورة النور، الآية : 35.
[47] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /107.
[48] سورة النور، الآية : 39.
[49] مجمع البحرين :2 /81.
وفي معانى القرآن:2/254 : السّراب ما لصق بالأرض، و الآل الذي يكون ضحى كالماء بين السّماء و الأرض.
وفي مجاز القرآن :2 /66 : السراب يكون نصف النهار و إذا اشتدّ الحرّ و الآل يكون أول النهار يرفع كل شخص.
[50] سورة النور، الآية : 39.
[51] جمهرة اللغة :2 /946.
[52] سورة النور، الآية : 40.
[53] بحر العلوم:2 /516.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|