أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-05-2015
3088
التاريخ: 17-10-2014
2293
التاريخ: 2024-04-17
921
التاريخ: 5-05-2015
1932
|
قوله تعالى:{وَأَسَرُّوا النَّجْوَىٰ} [1]:المشاورة[2].
قوله تعالى:{الْمُثْلَىٰ}[3]:الشريفة، أوالمعتدلة[4].
قوله تعالى:{لَن نُّؤْثِرَكَ}[5]:نختارك[6].
قوله تعالى:{يَبَسًا}[7]:يابسًا[8].
قوله تعالى:{دَرَكًا}[9]:لحوقًا و اتِّباعًا[10].
قوله تعالى:{فَغَشِيَهُم}[11]:لحقهم[12].
قوله تعالى:{فَقَدْ هَوَىٰ}[13]:هلك[14].
قوله تعالى:{السَّامِرِيُّ}[15]:صانع العجل[16].
قوله تعالى:{عَاكِفِينَ}[17]:مقيمين[18].
قوله تعالى:{وَلَمْ تَرْقُبْ}[19]:تنتظر[20].
قوله تعالى:{فَمَا خَطْبُكَ}[21]:شأنك[22].
قوله تعالى:{لَا مِسَاسَ}[23]:لا مُمَاسَّةَ، ولامخالطة[24]معك.
قوله تعالى:{لَنَنسِفَنَّهُ}[25]: لنذرينّه رمادًا[26].
قوله تعالى:{زُرْقًا}[27]:زرق العيون، أوعميًا، أوعطاشًا[28].
قوله تعالىَ:{يَتَخافَتُونَ}[29]:يخفون أصواتهم[30].
قوله تعالى:{أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً}[31]:أعدلهم[32]،أو اصلحهم، أو اعلمهم[33].
قوله تعالى:{قَاعًا}[34]:خاليًا[35] من التراب.
قوله تعالى:{صَفْصَفًا}[36]:مستويًا، أو لانبات فيه[37].
قوله تعالى:{عِوَجًا وَلَا أَمْتًا}[38]:لا أرتفاع ولاحزونة[39].
قوله تعالى:{لَا عِوَجَ}[40]:لايعدل عنه[41] أحد.
قوله تعالى:{هَمْسًا}[42]:صوتًا خفيّاً[43].
قوله تعالى:{وَعَنَتِ}[44]:ذلّت وخَضَعْت[45].
قوله تعالى:{هَضْمًا}[46]:كسرًا منه بنقصان[47].
قوله تعالى:{عَزْمًا}[48]:رأيًا وثباتًا[49].
قوله تعالى:{وَلَا تَضْحَىٰ}[50]:لا تظهر[للشمس][51]، ولا تعتزل.
قوله تعالى:{لَّا يَبْلَىٰ}[52]:لايزول[53].
قوله تعالى:{فَغَوَىٰ}[54]:ضلّ عن المطلوب[55].
قوله تعالى:{ضَنكًا}[56]:ضيقًا[57].
قوله تعالى:{لِّأُولِي النُّهَىٰ}[58]:[ لذوي]العقول[الناهية عن اتباع الباطل و ارتكاب القبائح جمع نهية] [59].
قوله تعالى:{لِزَامًا}[60]:لازما[61].
[1]سورة طه، الآية : 62.
[2]التفسير الكبير:( تفسير القرآن العظيم الطبراني) :4 /246.
وفي تفسير غريب القرآن: 238 :{وَ أَسَرُّوا النَّجْوى}، أي تراجعوا الكلام.
وفي بحر العلوم :2 /403 :{وَ أَسَرُّوا النَّجْوى}، يعني: أخفوا الكلام.
[3]سورة طه، الآية : 63.
[4]جاء في الكشف و (البيان تفسير الثعلبي):6/ 251 :{ بِسِحْرِهِما وَ يَذْهَبا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلى} حدّث الشعبي عن عليّ قال: يصرفا وجوه الناس إليهما و هي بالسريانية.
و قال ابن عباس: يعني بسراة قومكم و أشرافكم و قال مقاتل و الكلبي: يعني الأمثل فالأمثل من ذوي الرأي و العقول ، و قال عكرمة: يعني يذهب أخياركم ، و قال قتادة: طريقتكم المثلى يومئذ، بنو إسرائيل كانوا أكثر القوم عددا يومئذ و أموالا، فقال عدو الله: إنما يريدان أن يذهبا به لأنفسهما، و قال الكسائي: بِطَرِيقَتِكُمُ يعني بسنّتكم و هديكم و سمتكم، و الْمُثْلى نعت للطريقة، كقولك امرأة كبرى، تقول العرب: فلان على الطريقة المثلى يعني على الهدى المستقيم.
[5]سورة طه، الآية : 72.
[6]تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 33 ، والتفسير الكبير: (تفسير القرآن العظيم الطبراني) :4/251.
[7]سورة طه، الآية : 77.
[8]تفسير غريب القرآن:238 ، وغريب القرآن و تفسيره: 248 ، (والكشف و البيان تفسير الثعلبي) :6 /255.
[9]سورة طه، الآية : 77.
[10]مفردات ألفاظ القرآن :312.
[11]سورة طه، الآية : 78.
[12]بحر العلوم :2/407.
[13]سورة طه، الآية : 81.
[14]تفسير غريب القرآن : 238 ، وبحر العلوم :2 /407 ، وزاد : و تردى في النار.
[15]سورة طه، الآية : 85.
[16]جاء في شمس العلوم :5 /3196 : [السامِريُ]: رجل من بني إِسرائيل من بطنٍ منهم، يقال لهم: السامرة و هم معروفون بالشام، قال اللّه تعالى:{ فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُ} .
الطبري: اسمه موسى بن ظفر من عُظماء بني إِسرائيل ، الصغاني: و هو الأشهر منسوب إِلى موضع لهم ، السجاوندي: إِلى سامرة قرية ، قتادة: قبيلة ، الصغاني: قوم من اليهود يخالفونهم في بعض دينهم ، ابن جبير: كان من كرمان ، الصغاني: كان عِلجاً منها .
[17]سورة طه، الآية : 91.
[18]تفسير ابن وهب المسمى الواضح في تفسير القرآن الكريم:2/12.
[19]سورة طه، الآية : 94.
[20]كتاب العين :5 /154.
[21]سورة طه، الآية : 95.
[22]تفسير غريب القرآن :238 ، وزاد : ما أمرك؟
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:1 /274 : أي ما حجتك؟
[23]سورة طه، الآية : 97.
[24]غريب القرآن و تفسيره : 249.
ويقصد (رحمه الله) ،بمعك ، أي السامري، قال ابن عباس .. معنى لا مساس لا يمس بعضنا بعضا فصار السامري يهيم في البرية مع الوحش و السباع لا يمس أحدا و لا يمسه أحد عاقبه الله تعالى بذلك و كان إذا لقي أحدا يقول «لا مِساسَ» أي لا تقربني و لا تمسني و صار ذلك عقوبة له و لولده حتى أن بقاياهم اليوم يقولون ذلك و إن مس واحد من غيرهم واحدا منهم حم كلاهما في الوقت و قيل إن السامري خاف و هرب فجعل يهيم في البرية لا يجد أحدا من الناس يمسه حتى صار لبعده عن الناس كالقائل لا مساس عن الجبائي. راجع: مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /47.
[25]سورة طه، الآية : 97.
[26]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /37.
[27]سورة طه، الآية : 102.
[28]زبدة التفاسير:4/274.
[29]سورة طه، الآية : 103.
[30]تفسير الخزرجي المسمى نفس الصباح في غريب القرآن و ناسخه و منسوخه:234.
وفي مجاز القرآن:2 /29 : {يَتَخافَتُونَ بَيْنَهُمْ} (103) يتسارّون و يهمس بعضهم إلى بعض بالكلام.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :5 /153 : تَخافت القومُ: تَشاوَرُوا سِرّا.
[31]سورة طه، الآية : 104.
[32]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 38.
[33]تفسير القمي:2 /64.
[34]سورة طه، الآية : 106.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 39.
[36]سورة طه، الآية : 106.
[37]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني) :4 / 263.
[38]سورة طه، الآية : 107.
[39]تفسير القمي:2/ 64.
[40]سورة طه، الآية : 108.
[41]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /39.
وفي تفسير غريب القرآن :240 : أي لا يعدلون عنه و لا يعرجون في اتباعهم.
وفي بحر العلوم :2/412 : يعني: لا عوج لهم عنه، و معناه: لا يميلون يمينا و لا شمالا.
وفي جمهرة اللغة :1 /486 : أي لا التواء فيه.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :2 /282 : عْوَجُ، و الأنثى عَوْجاء و قوله تعالى: يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ [طه: 108] قال الزجَّاجُ: المعنى لا عِوَجَ لهم عَنْ دعائه لا يَقْدِرُون أن لا يَتَّبِعوه.
[42]سورة طه، الآية : 108.
[43]تفسير غريب القرآن :240 ، وزاد فيه : يقال: هو صوت الأقدام ، و مجاز القرآن:2 /30 ، زاد فيه : و هو مثل الرّكز، و يقال: همس إلىّ بحديث، أي أخفاه.
[44]سورة طه، الآية : 111.
[45]نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيزالسجستاني ت (330هـ): 328 ، وزاد :و استأسرت ، و الكشف و البيان (تفسير الثعلبى):6 /261 ، وزاد : و استسلمت، و منه قيل للأسير عان ، ومفردات ألفاظ القرآن: 590.
وفي معانى القرآن:2/ 192 : قوله:{وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ }[111]، يقال نصبت له و عملت له و ذكر أيضا أنه وضع المسلم يديه و جبهته و ركبتيه إذا سجد و ركع و هو فى معنى العربيّة أن يقول الرجل عنوت لك: خضعت لك و أطعتك.
[46]سورة طه، الآية : 112.
[47]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /40 .
وفي معانى القرآن :2 /193 : قوله: {فَلا يَخافُ ظُلْماً وَ لا هَضْماً} [112] تقول العرب: هضمت لك من حقّى أي حططته، و جاء عن على بن أبى طالب فى يوم الجمل أنه قيل له أهضم أم قصاص قال: ما عمل به فهو تحت قدىّ هاتين فجعله هدرا و هو النقص.
[48]سورة طه، الآية : 115.
[49]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/40 ، وراجع : كتاب العين :1 /363.
وفي معانى القرآن:2 /193 : قوله: {وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً} [115] صريمة و لا حزما فيما فعل.
وفي تفسير غريب القرآن:240 : أي رأيا معزوما عليه.
وفي بحر العلوم :2 /414 : أي حزما. و قال قتادة: صبرا، و قال السّدي مثله و قال عطية: وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً أي حفظا بما أمر به.
[50]سورة طه، الآية : 119.
[51]تأويلات أهل السنة :7 /319 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي تفسير غريب القرآن :240 : أي لا يصيبك الضّحي و هو الشمس.
وفي غريب القرآن و تفسيره :251 : الضحى البروز إلى الشمس و المعنى لا يصيبك الحرّ.
[52]سورة طه، الآية : 120.
[53]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /41.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى):6 / 264 : لا يبيد و لا يفنى.
[54]سورة طه، الآية : 121.
[55]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /41.
وفي بحر العلوم:2/415 :{فَغَوى}، أخطأ و لم يصب بأكله ما أراد و ما وعد له من الخلود.
[56]سورة طه، الآية : 124.
[57]كتاب العين :5 /302 ،و تهذيب اللغة :10 /25 ، وزاد : وَ الشِّدَّة.
[58]سورة طه، الآية : 128.
[59]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /30 ، ومابين المعاقيف أثبتهُ منه.
[60]سورة طه، الآية : 129.
[61]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /42.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|