أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-11
1056
التاريخ: 4-3-2022
1981
التاريخ: 21/12/2022
1235
التاريخ: 29-1-2018
2252
|
يعتبر الكبار قسماً من الأعمال المقلدة من قبل الشبان خطايا وأنها مصدر للفساد، ولذا يعطفون عليهم ويحذرونهم، بينما الشبان يعتبرون تلك الأعمال نماذج للتقدم الإجتماعي ودليلاً على الحياة الجديدة، ويقولون للكبار: (إنكم ممثلو حضارة الأمس، وعلى هذا الأساس تفكرون، وتقيسون المفيد والضار طبقاً لذلك، ولكننا أتباع الحضارة الجديدة، نخطو مع تقدم الزمن، ونرى الطيب والخبيث من وجهة نظر عالم اليوم، فإذا كان يوجد في زمنكم شيء سيء فليس من الضروري أن يكون سيئاً في زمننا، لأن الطيب والخبيث شيء نسبي، ويتغير مع شروط الزمان والمكان وتغير الظروف والأحوال.
ومن المحتمل أن يكون هناك شيء خاص طيباً في ظروف خاصة، خبيثاً في ظروف أخرى، إنكم غافلون عن مقتضيات عالم اليوم، ولا تعرفون طريقة تفكيرنا، بل إنكم لا. تدركوننا).
كيف يمكن إنهاء هذه الاختلافات؟ هل الحق مع الكبار ويجب قبول استدلالاتهم، أم أن الشبان يقولون الحق ويجب أن نعترف بمنطقهم، أم أن نقول إن أقوال الطرفين صحيحة كانت أم خاطئة فهي نسبية أيضاً؟ وإن بعض أقوال الكبار صحيحة، كما أن بعض أحاديث الشبان صحيحة كذلك؟
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|