أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-08-2015
4351
التاريخ: 2024-09-02
321
التاريخ: 3-08-2015
3169
التاريخ: 2023-08-01
2146
|
أشارت الروايات إلى موت خليفة في منطقة الحجاز اسمه ( عبد اللّه ) ويحصل بعده اختلاف على الملك ، وأحداث داخلية وفراغ سياسي في منطقة الحجاز . ويكون على أثر ذلك ظهور الإمام المهدي عجّل اللّه تعالى فرجه الشّريف .
روى عمار بن مروان عن أبي بصير ، قال :
« سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول : من يضمن لي موت عبد اللّه أضمن له القائم ثم قال : إذا مات عبد اللّه لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء اللّه ويذهب ملك سنين ويصير ملك الشهور والأيّام فقلت : يطول ذلك قال : كلا »[1].
وروى البزنطي عن الإمام الرضا عليه السّلام أنه قال :
« إن من علامات الفرج حدثا يكون بين الحرمين قلت : وأي شيء يكون الحدث ؟ فقال : عصبيّة تكون بين الحرمين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشا »[2].
وعن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال :
« يكون اختلاف عند موت خليفة ، فيخرج رجل من المدينة فيأتي مكة ، فيستخرجه الناس من بيته وهو كاره فيبايعونه بين الركن والمقام ، فيبعث إليه جيش من الشام ، حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم ، فيأتيه عصائب العراق[3] وأبدال الشام[4] فيبايعونه ، فيستخرج الكنوز ويقسم المال ، ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض[5] ، يعيش في ذلك سبع سنين ، أو قال تسع سنين »[6].
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|