أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-05-2015
1864
التاريخ: 2024-10-26
176
التاريخ: 2023-11-05
1376
التاريخ: 2024-06-05
724
|
على الرغم من أن اقتراح موسى (عليه السلام) إنما يُطرح في محله الخاص، إلا أن صيانة ذلك الطلب ونزاهته وقداسة ذلك الاقتراح والطرح، وصدوره من صدر التوحيد الموسوي المشروح ومن اللسان الكليمي المطهر ومن القلب النبوي والولوي المشرق من شأنه أن يُظهر الامتياز بين ذلك البنيان المرصوص في الأنظمة الفاعلية والغائيّة والداخلية وبين بيت العنكبوت الإسرائيلي؛ إذ أين بيت الحمد من بيت الصنم، وأين التوحيد الموسوي من التوهم الإسرائيلي المشوب بالشرك! فأحدهما يطلب الرؤية الجهرية للباصرة للنجاة من الارتداد المحتمل والآخر يروم الشهود القلبي من أجل شهد النظر وحلاوة الفناء. أحدهما يقول: إن لم أر رأي العين فلن أؤمن، والآخر يقول: إنني فرغت من نور الإيمان، لكن فلترني نفسك كي أنظر إليك، لا أن أؤمن لك: {أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ} [الأعراف: 143] ، وليس: أرني حتى أؤمن بك أو لك". وعلى أي تقدير فلنلق بتفصيل ذلك على كاهل تحرير الآية المتكفل بهذا الموضوع.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|