المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17751 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
الجزر Carrot (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-24
المناخ في مناطق أخرى
2024-11-24
أثر التبدل المناخي على الزراعة Climatic Effects on Agriculture
2024-11-24
نماذج التبدل المناخي Climatic Change Models
2024-11-24
التربة المناسبة لزراعة الجزر
2024-11-24
نظرية زحزحة القارات وحركة الصفائح Plate Tectonic and Drifting Continents
2024-11-24

زراعة الخس
31-3-2016
معنى كلمة نسخ
20-3-2022
الهزاز التوافقي
13-2-2022
فضل سورة المجادلة وخواصها
2-05-2015
غارات المستعمرين من الغربيين على بلاد المسلمين وغيرهم (الاستعمار البرتقالي).
2023-08-22
طريفة البلورة الدوارة (طريقة براغ)
23-6-2019


ميكال  
  
1277   03:32 مساءً   التاريخ: 2023-03-24
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 957-959.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-22 1259
التاريخ: 9-10-2014 2126
التاريخ: 2023-03-26 1023
التاريخ: 2023-03-16 1091

ميكال :

هو ميكال ، وقيل ميكائيل ومعناه : عبيد اللّه ، وقيل : هو ميكايين ، وقيل : ميكائين ، ويسمّيه المسيحيّون ميشل .

اسم عبريّ يطلق على أحد الملائكة الأربعة المقرّبين إلى اللّه . كان هو وجبريل أوّل الساجدين لآدم أبي البشر عليه السّلام .

نزل مع جمع من الملائكة على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله قبل ليلة المعراج وشرحوا صدره ، وكان من الملائكة الذين نصروا النبيّ صلّى اللّه عليه وآله والمسلمين في واقعة بدر .

وهو الملك الموكّل من قبل اللّه سبحانه وتعالى بأرزاق الخلائق ، وله بالاشتراك مع جبريل أدوار مهمّة على مرّ العصور .

يعتبره اليهود ملك السلامة والنعمة ، ويعتقدون أنّه كان حاميا لهم من الكوارث والخطوب ، والواسطة بين اللّه وبين الصلحاء من الناس .

كان اليونانيّون القدماء يعتقدون أنّه الملك الحافظ للبحار في العالم .

القرآن العزيز وميكال

جاء ذكره في الآية 98 من سورة البقرة : { مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ . . . }. « 1 »

____________

( 1 ) . الاحتجاج ، ج 1 ، ص 42 و 44 ؛ الاختصاص ، راجع فهرسته ؛ أسباب النزول ، للحجتي ، ص 40 و 228 و 230 و 231 ؛ أسباب النزول ، للسيوطي - حاشية تفسير الجلالين - ص 69 و 70 - 74 ؛ أسباب النزول ، للقاضي ، ص 16 ؛ أسباب النزول ، للواحدي ، ص 37 ؛ أعلام قرآن ، ص 607 - 609 ؛ البداية والنهاية ، ج 1 ، ص 35 - 49 ؛ تاج العروس ، ج 8 وص 119 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، راجع فهرسته ؛ تاريخ گزيده ، ص 20 و 32 ؛ التبيان في تفسير القرآن ، ج 1 ، 364 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 1 ، ص 78 ؛ تفسير البرهان ، ج 1 ، ص 134 - 135 ؛ تفسير البيضاوي ، ج 1 ، ص 78 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 1 ، ص 134 ؛ تفسير شبّر ، ص 15 ؛ تفسير الصافي ، ج 1 ، ص 150 - 152 ؛ تفسير الطبري ، ج 1 ، ص 349 ؛ تفسير العسكري عليه السّلام ، راجع فهرسته ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 1 ، ص 165 ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج 3 ، ص 194 - 198 ؛ تفسير فرات الكوفي ، ص 334 و 336 و 406 و 407 و 553 ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 54 ؛ تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 131 و 133 ؛ تفسير الماوردي ، ج 1 ، ص 163 ؛ تفسير الميزان ، ج 1 ، ص 231 ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 1 ، ص 103 - 105 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 2 ، ص 36 - 39 وراجع فهرسته ؛ حياة الحيوان ، ج 2 ، ص 43 ؛ الحيوان ، ج 1 ، ص 207 ؛ الخصال ، راجع فهرسته ؛ دائرة المعارف ، لفريد وجدي ، ج 9 ، ص 657 ؛ الدر المنثور ، ج 1 ، ص 91 و 92 ؛ ربيع الأبرار ، ج 1 ، ص 168 و 372 و 373 و 377 ؛ السامي في الأسامي ، ص 63 ؛ سفينة البحار ، ج 2 ، ص 545 ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ، ص 123 ؛ شواهد التنزيل ، ج 1 ، ص 96 و 97 وج 2 ، ص 82 و 87 ؛ العقد الفريد ، ج 3 ، ص 13 وج 4 ، ص 155 وج 6 ، ص 141 و 143 ؛ فرهنگ معين ، ج 6 ، ص 2075 ؛ فرهنگ نفيسى ، ج 5 ، ص 3626 ؛ فصوص الحكم ، ج 1 ، ص 84 وج 2 ، ص 68 ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص 938 ؛ القاموس المحيط ، ج 4 ، ص 52 ؛ الكشاف ، ج 1 ، ص 169 و 170 ؛ كشف الأسرار ، ج 1 ، ص 288 - 291 وراجع فهرسته ؛ لسان العرب ، ج 11 ، ص 639 وج 13 ، ص 426 وراجع فهرسته ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 46 ، ص 307 ؛ مجمع البيان ، ج 1 ، ص 324 - 326 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص 192 و 224 و 255 ؛ مستدرك سفينة البحار ، ج 9 ، ص 413 ؛ معجم أعلام القرآن ، ص 213 ؛ المعرب ، ص 100 ؛ الموسوعة العربية الميسرة ، ص 1805 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .