المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17639 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية الماشية في جمهورية مصر العربية
2024-11-06
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05



فنحاص بن عازوراء  
  
1188   04:02 مساءً   التاريخ: 2023-03-17
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 794-795.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / قصص الأنبياء / قصة نبي الله عيسى وقومه /

فيليبس الحواريّ

هو فيليبس ، وقيل : فيلفوس ، وقيل : فيلبوس .

أحد حواريّ السيّد المسيح عليه السّلام الاثني عشر ، ومن رسله وتلاميذه المقرّبين إليه .

ولد في بيت صيدا « الجليل » بفلسطين .

رحل إلى مصر والقيروان للتبشير للمسيحيّة فيها ، ثمّ انتقل إلى الشام لنفس الغرض .

ولم يزل يسكن الشام حتّى استشهد حدود سنة 80 م على يد الوثنيّين الشاميّين حيث رجموه حتّى هلك .

يعيّد له الأقباط في التاسع عشر من شهر هاتور حسب الأشهر القبطيّة .

القرآن الكريم وفيليبس

فقد شملته الآيات التالية :

آل عمران 52 { فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ . . .} .

آل عمران 53 { رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ}

المائدة 111 { وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنا مُسْلِمُونَ }.

الصفّ 14 { يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ . . . }. « 1 »

___________

( 1 ) . الانس الجليل ، ج 1 ، ص 162 ؛ البدء والتاريخ ، ج 3 ، ص 127 ؛ البداية والنهاية ، ج 2 ، ص 86 ؛ تاريخ أنبياء ، لعمادزاده ، ج 2 ، ص 742 ؛ تاريخ أنبياء ، للمحلاتي ، ج 2 ، ص 322 و 323 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، ص 142 و 148 ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج 2 ، ص 172 و 173 ؛ تاريخ گزيده ، ص 56 و 58 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 18 ، ص 90 ؛ صبح الأعشى ، ج 2 ، ص 431 وج 6 ، ص 91 وج 13 ، ص 272 ؛ قاموس الكتاب المقدس ، ص 702 ؛ قصص الأنبياء ، للثعلبي ، ص 351 ؛ قصص الأنبياء ، للنجار ، ص 405 و 406 ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 37 ، ص 370 و 373 و 374 ؛ مجمل التواريخ والقصص ، ص 219 ؛ المحبر ، ص 464 ؛ معجم أعلام القرآن ، ص 105 ؛ ملحق المنجد ، ص 538 .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .