المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
هل يجوز للمكلف ان يستنيب غيره للجهاد
2024-11-30
جواز استيجار المشركين للجهاد
2024-11-30
معاونة المجاهدين
2024-11-30
السلطة التي كان في يدها إصدار الحكم، ونوع العقاب الذي كان يوقع
2024-11-30
طريقة المحاكمة
2024-11-30
كيف كان تأليف المحكمة وطبيعتها؟
2024-11-30

أنواع تغيرات المادة
18-10-2019
جدّة السيدة زينب لأبيها
9-10-2017
معنى قوله { يَصْعَدُ الْكَلِمُ}
15-11-2015
زياد بن جعفر الكندي
5-9-2017
مرض المغص الكلوي الذي يصيب الابقار
2024-10-14
الاهمية الاقتصادية للحنطة
2024-03-29


أكبر أخطاء أينشتاين  
  
1037   11:25 صباحاً   التاريخ: 2023-03-09
المؤلف : بول ديفيز
الكتاب أو المصدر : الجائزة الكونية الكبرى
الجزء والصفحة : الفصل الثالث (ص77 – ص79)
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / النظرية النسبية / النظرية النسبية العامة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-02 1140
التاريخ: 14-11-2020 1051
التاريخ: 2023-08-07 1070
التاريخ: 14-11-2020 1060

اقترح أينشتاين نموذجه للكون المتناهي غير المحدود عام 1917، قبل أن يعلن إدوين هابل أن الكون يتمدد. على هذا فإن أينشتاين افترض أن الكون ثابت الحجم، وهو ما مثل مشكلة؛ نظرًا لأنه بدا أن الكون إذا كان ثابت الحجم فمن شأنه أن ينهار على نفسه بفعل ثقل وزنه. ما الذي سيدعم الكون أمام قوة الجاذبية العامة الموجودة بين جميع الأجسام؟ كان لدى أينشتاين إجابة عبقرية؛ إذ اقترح وجود جاذبية مضادة، أو قوى طرد كونية، تعمل على معادلة أثر قوى الجاذبية. وقد تفحص نظرية النسبية العامة بحثًا عما يثبت هذا، وبالفعل وجد أنه لو أضاف شرطًا إضافيا لمعادلته التي أعلنها عام 1915، فستصف النظرية «نوعين» من الجاذبية؛ قوة الجذب الطبيعية وقوة طرد، أو جاذبية مضادة. (يمكن اعتبار الجاذبية المضادة نتاجًا لطاقة الفضاء الخاوي، انظر عنوان «الجاذبية المضادة» السابق.)

لقوة الجاذبية المضادة خاصية غير عادية وهي أنها «تزيد» مع المسافة، عكس قوة الجاذبية العادية. إلا أن هذه الخاصية تحديدا هي التي أفادت أينشتاين؛ إذ رأى أن قوة الطرد لا بد أن تكون ضعيفة للغاية في إطار النظام الشمسي، وإلا أخلت بالتوافق المبهر بين معادلته الأصلية والملاحظات الفلكية لمدار كوكب عطارد مثلا. لكن على مستوى المجرات ستصير قوة الطرد مؤثرة ويمكنها مضاهاة قوة الجاذبية. لم تشر نظرية النسبية العامة إلى مقدار قوة الطرد (يطلق عليها علماء الفيزياء «المتغير الحر»)، لذا تمكن أينشتاين من اقتراح قيمة تعادل تمامًا وزن الكون، وهذا يمنع انهياره على نفسه.

كان هذا هو الموقف عام 1917، حين نشر أينشتاين معادلته المعدلة، متضمنة الشرط الإضافي. وقد تمكن من أن يجد حلا للأمر يتوافق مع فكرة الكون ثابت الحجم، وذلك استنادًا إلى التوازن بين قوى الجاذبية وقوى الطرد الكونية، وكان هذا الحل هو نموذج الكرة الفائقة. في عام 1930 سافر أينشتاين إلى الولايات المتحدة وقابل هابل، وعرف بشأن ملاحظاته التي تشير إلى تمدد الكون. أدرك أينشتاين على الفور أنه من الخطأ أن يشغل نفسه بنموذج للكون ثابت الحجم. لكن لو أنه تمسك بموقفه وعمل على معادلته الأصلية - دون شرط الجاذبية المضادة الإضافي - لكان مجبرًا على أن يستنتج أن الكون إما يتمدد أو ينكمش، وبالتأكيد كان سيفضل الخيار الأول.

في الحقيقة حل أحد العلماء الروس، ويدعى ألكسندر فريدمان معادلة أينشتاين الأصلية عام 1921، واشتق منها عدة نماذج متمددة ومنكمشة للكون. وقد أرسل الحلول إلى أينشتاين ليعرف رأيه، إلا أن العالم العظيم لم يتحمس تجاهها، مفضلاً نموذجه للكون ثابت الحجم. ونتيجة ضيق الأفق هذا فوت أينشتاين فرصة التنبؤ بواحد من أعظم الاكتشافات في القرن العشرين، الذي كان سيقدم اختبارًا ناجحًا آخر لنظرية النسبية العامة الأثيرة لديه. وبعد أن أدرك خطأه أخيرًا، تخلى أينشتاين عن إدراج شرط الجاذبية المضادة في نظريته مسميًّا إياها أكبر أخطاء حياته. ونتيجة لذلك ظلت فكرة الجاذبية المضادة مهجورة لعقود. وحين كنت طالبا في الستينيات لم يكن سوى قلة من علماء الكونيات مستعدين للتحدث عنها.

لكن من عادة التاريخ أن يفاجئنا بأمور غريبة. بالطبع لم تعد هناك حاجة، بعد اكتشاف هابل إلى الاستعانة بالجاذبية المضادة في وصف الكون ثابت الحجم، إلا أن هذا لا يعني منطقيًّا أن هذه القوة ليست موجودة من الأساس، ففي أواخر التسعينيات أعلن علماء الفلك أن سرعة تمدد الكون تتزايد، وهو التأثير الذي يعزونه إلى قوة جاذبية مضادة كونية، لا يمكن تفريقها في الوقت الحالي عما اقترحه أينشتاين عام 1917 وبهذا قد يتحول خطأ أينشتاين الأكبر إلى انتصار آخر!

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.