أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-1-2023
1353
التاريخ: 15-10-2015
5324
التاريخ: 18-10-2015
5365
التاريخ: 18-05-2015
3820
|
1 - عن علي بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر بن محمّد ( عليهم السّلام ) ، قال :
« لا يكون القائم إلّا إمام ابن إمام ووصي ابن وصي »[1].
2 - عن محمد بن علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر ( عليه السّلام ) ، قال :
« إذا فقد الخامس من ولد السابع فاللّه اللّه في أديانكم لا يزيلكم أحد عنها يا بني انه لا بد لصاحب هذا الأمر من غيبة حتى يرجع عن هذا الأمر من كان يقول به انما هي محنة من اللّه عزّ وجلّ امتحن بها خلقه ولو علم آباؤكم وأجدادكم دينا أصح من هذا لا تبعوه . فقلت : يا سيدي من الخامس من ولد السابع ؟ قال : يا بني عقولكم تصغر عن هذا وأحلامكم تضيق عن حمله ولكن إن تعيشوا فسوف تدركوه »[2].
3 - عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن ( عليهما السّلام ) ، قالا : « لو قد قام القائم لحكم بثلاث لم يحكم بها أحد قبله ، يقتل الشيخ الزاني ، ويقتل مانع الزكاة ، ويورّث الأخ أخاه في الأظلة »[3].
4 - عن العباس بن عامر القصباني ، قال : سمعت أبا الحسن موسى ابن جعفر ( عليهما السّلام ) يقول : « صاحب هذا الأمر ، من يقول الناس لم يولد بعد »[4].
5 - عن علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر ( عليهما السّلام ) ، قال : قلت : ما تأويل قول اللّه عزّ وجلّ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ فقال : « إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون »[5].
6 - عن داود بن كثير الرقي قال : سألت أبا الحسن موسى بن جعفر ( عليهما السّلام ) عن صاحب هذا الأمر قال : « هو الطريد الوحيد الغريب الغائب عن أهله ، الموتور بأبيه » ( عليه السّلام )[6].
7 - عن يونس بن عبد الرحمن ، قال : دخلت على موسى بن جعفر ( عليهما السّلام ) فقلت له : يا ابن رسول اللّه أنت القائم بالحق ؟ فقال : « أنا القائم بالحق ولكن القائم الذي يطهّر الأرض من أعداء اللّه عزّ وجلّ ويملأها عدلا كما ملئت جورا وظلما هو الخامس من ولدي له غيبة يطول أمدها خوفا على نفسه ، يرتد فيها أقوام ويثبت فيها آخرون . ثم قال ( عليه السّلام ) : طوبى لشيعتنا ، المتمسكين بحبلنا في غيبة قائمنا ، الثابتين على مولاتنا والبراءة من أعدائنا ، أولئك منّا ونحن منهم ، قد رضوا بنا أئمة ، ورضينا بهم شيعة ، فطوبى لهم ، ثم طوبى لهم ، وهم واللّه معنا في درجاتنا يوم القيامة »[7].
8 - عن أبي أحمد محمد بن زياد الأزدي ، قال : سألت سيدي موسى ابن جعفر ( عليهما السّلام ) عن قول اللّه عزّ وجلّ : وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً فقال ( عليه السّلام ) : « النعمة الظاهرة الإمام الظاهر ، الباطنة الإمام الغائب ، فقلت له : ويكون في الأئمة من يغيب ؟ قال : نعم يغيب عن أبصار الناس شخصه ، ولا يغيب عن قلوب المؤمنين ذكره ، وهو الثاني عشر منّا ، يسهّل اللّه له كلّ عسير ، ويذلل له كلّ صعب ، ويظهر له كنوز الأرض ، ويقرّب له كلّ بعيد ، ويبير به كل جبّار عنيد ويهلك على يده كل شيطان مريد ، ذلك ابن سيدة الإماء الذي تخفى على الناس ولادته ، ولا يحلّ لهم تسميته حتى يظهره اللّه عزّ وجلّ فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما »[8].
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|