المشاكل المرتبطة بالإدارة الإلكترونية :   

• غش الكمبيوتر (إدخال البيانات / تخزين البيانات / تشغيل البيانات).  

• التزوير المعلوماتي .

• الإضرار بالبرامج والبيانات.

• تخريب الحاسبات.

• سرقة المعلومات وبرامج الحاسب.

• النسخ غير المشروع للبرامج.

• التجسس المعلوماتي

• جرائم الإنترنت.

مشاكل في تطبيق الإدارة الإلكترونية في العالم العربي : 

• هناك قليل من الأمثلة للإدارة الإلكترونية الناجحة.

• كثير من الحكومات لم تغير من إجراءاتها التقليدية حتى مع إدخال الحاسوب.

• هناك فرق كبير بين موقع جميل الشكل على الويب وبين خدمات متكاملة تنهي إجراءات بيروقراطية معقدة.

• الجهات المالية والإدارية تعمل و كأنها ليس لها علاقة ببعض.

• الاهتمام بالمواطنين والقطاع الخاص لم يكن نقطة الارتكاز في بواكير المواقع الحكومية.

• حتى أفضل البرامج الإدارية لم تعط الدعم المطلوب ولا الإعانة الكاملة.  

• حتى أفضل الدول العربية معظم الأحيان لا تدرك مدى أهمية الحماية وأمن المعلومات والمتطلبات التقنية لأداء برامجهم ونظمهم ومواقعهم على الإنترنت لذا تبدو هزيلة سهلة الاختراق إن لم تدعو للسخرية.

معوقات الإدارة الإلكترونية في العالم العربي : 

• الخوف من التغيير.

• تداخل المسؤوليات وضعف التنسيق.

• غياب التشريعات المناسبة.

• نقص الاعتمادات المالية.

• قلة وعي الجمهور بالميزات المرجوة. 

• غياب الشفافية ونفوذ مجموعات المصالح الخاصة.

• توفر وسائل الاتصالات المناسبة.

• معوقات انتشار الإنترنت مثل التكلفة العالية واللغة الإنجليزية.

ويمكن التغلب على هذه المشاكل والمعوقات (متطلبات العالم الإلكتروني) الجديد بالتالي :

1- التشفير 

هو تغيير في شكل المحتوى بهدف منع غير المتخصصين من فهم المحتوى في حالة الاطلاع عليه.

- يجب أن يضمن نظام التشفير إمكانية رجوع شكل المحتوى إلى الشكل الأصلي دونما أي تغيير.

- أصبح التشفير مؤخرا أحد العمليات الأساسية لبرامج الكمبيوتر .

- تقاس درجة التشفير بمقدار الصعوبة اللازمة لفك الشفرة من وقت وقدرة حسابية وإن كانت لا توجد شفرة غير قابلة للحل .

٢- التوقيع الإلكتروني

عملية على الكمبيوتر يتم من خلالها ربط مجموعة من الحروف والرموز والأشكال مع ملف معين لتكون بديلاً عن التوقيع الذي تعرفه.

٣- التشفير والتوقيع 

• التشفير عمل هام بمفرده بغض النظر عن التوقيع من عدمه .

• التوقيع عمل هام بمفرده بغض النظر عن التشفير من عدمه.

• المزج بين التشفير والتوقيع يعتمد في المقام الأول على أن يكون التشفير معتمداً على مفتاح خاص يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالشخص بصورة تحدد هويته (التوقيع).