أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-2-2022
1409
التاريخ: 5-3-2017
1276
التاريخ: 25-2-2016
1418
التاريخ: 26-1-2023
1078
|
التغيرات التي تطرأ على الإحداثيات الفلكية للنجوم
هنالك العديد من التأثيرات التي تقود إلى انحراف القياسات قليلاً، وتعطى ضمن جداول قياس، وإن هذه القياسات تتغير مع تغير الزمان والمكان ومع ظروف الرصد ومنها التأثيرات الحقيقية فقط على سبيل المثال، التغيرات الطبيعية للحركة موقع الكائن، وهو يتضمن ما يناسب كائنات النظام الشمي والنجوم. والتي تجعل الكائنات ان تأتي في اتجاه اخر (مع بعد) بالنسبة إلى الأرض. والاثار المترتبة على الأرض، فهي لا تخص أي تغيير في اتجاه الضوء القادم من النجوم، ولكنها تخص القياسات (او نظام الاحداثيات) فقط لما يخص: السبق والترنح.
ان لحركة الأرض مع التغير الدوري لاتجاه السرعة مسؤولية على ظاهرة حيود الضوء، وكذلك على انحراف النجوم من مواضعها مع الدورية السنوية. اخيراً فإن الكائنات القرية في parallax يوميا. وبالمشابه يمكن قياس تزيح النجوم القريبة. وهذا الامر الذي تمت مناقشته موضع اخر ما هو عليه ، وهذا ما يسمى بالانكسار.
وتأريخياً، تم اكتشاف السبق بحوالي 130 ق.م. على يد العالم الفلكي اليوناني القديم هيبارخوس، عندما قارن ملاحظاته مع تلك التي سبقته من حوالي 200 عاماً في وقت مضى.
واكتشف هالي ادمون عام 1718 الحركة المناسبة للنجوم، عندما برادلي حيود الضوء عام 26-1725 (تم نشره 1729)، وترنح الأرض في عام 1747، في Wilhelm Bessel ، النجم الثنائي 61 Cygni.
* 61 Cygni ، يسمى أحيانا نجم بسيل او نجم بسيا الطائر ، وهو نظام نجم ثنائي في كوكبة الدجاجة. ويتألف من زوج من نجوم اقزام نوع K واللذان يدوران للناظر في السماء ليلاً دون الحاجة إلى وسيلة رصد).
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|