أقرأ أيضاً
التاريخ: 21/12/2022
![]()
التاريخ: 10-12-2015
![]()
التاريخ: 19-4-2022
![]()
التاريخ: 11-12-2015
![]() |
قال تعالى : {شُعُوبًا وَقَبَائِلَ} [الحجرات : 13] الشعوب أعظم القبائل واحدها : شعب ، بفتح الشين ثم القبائل واحدها : قبيلة ، ثم العمائر واحدها : عمارة ، ثم البطون واحدها : البطن ثم الأفخاذ واحدها : فخذ ، ثم الفصائل واحدها : فصيلة ، ثم العشائر واحدها : عشيرة وليس بعد العشيرة حي يوصف ، وقيل : ان الشعوب من العجم كالقبائل من العرب والشعب ما تشعب من قبائل العرب ، و {أَخَاهُمْ شُعَيْبًا} [الأعراف : 85] هو ابن مكيد بن شخرة ابن مدين وكان يقال : له خطيب الأنبياء لحسن مراجعته قومه ، روي أن شعيبا بعث لأمتين أصحاب مدين ، وأصحاب الأيكة فأهلكت مدين بصيحة جبرئيل عليه السلام وأصحاب الأيكة بعذاب يوم الظلة ، وقوله : {ذِي ثَلَاثِ شُعَبٍ} [المرسلات : 30] أي ظل من يحموم {ذِي ثَلَاثِ شُعَبٍ} يتشعب لعظمه { ثلاث شعب } مشعبة من فوقهم وشعبة إلى ايمانهم وشعبة عن شمائلهم .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|