المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

خصائص الصورة الأدبية
27-7-2017
امتداد افاق اللغة
13-12-2018
صلا ة ليلة الدفن
7-2-2017
بيكريل، انطوان سيزار
2-11-2015
نساء اليهود يسجدن أعاظما واجلالا لفاطمة
16-12-2014
ضربة ما مثلها ضربة.
2023-11-01

Glycosidic bonds  
  
1209   12:27 صباحاً   date: 13-9-2021
Author : Denise R. Ferrier
Book or Source : Lippincott Illustrated Reviews: Biochemistry
Page and Part :


Read More
Date: 13-9-2021 967
Date: 1655
Date: 25-9-2021 982

Glycosidic bonds


The bonds that link sugars are called glycosidic bonds. They are formed by enzymes known as glycosyltransferases that use nucleotide sugars (activated sugars) such as uridine diphosphate glucose as substrates.
Glycosidic bonds between sugars are named according to the numbers of the connected carbons and with regard to the position of the anomeric hydroxyl group of the first sugar involved in the bond. If this anomeric hydroxyl is in the α configuration, then the linkage is an α-bond. If it is in the β configuration, then the linkage is a β-bond. Lactose, for example, is synthesized by forming a glycosidic bond between carbon 1 of β-galactose and carbon 4 of glucose. Therefore, the linkage is a β(1→4) glycosidic bond ( Fig. 1). [Note: Because the anomeric end of the glucose residue is not involved in the glycosidic linkage, it (and, therefore, lactose) remains a reducing sugar.]

Figure 1:  A glycosidic bond between two hexoses producing a disaccharide.




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.