أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-2-2016
2698
التاريخ: 5-2-2016
2229
التاريخ: 2024-05-21
663
التاريخ: 10-10-2014
1672
|
قال تعالى : {وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لَا يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ} [الأعراف : 148].
كان سبب عبادتهم العجل ما ذكره ابن عباس . ان السامري كان رجلا من اهل (بأكرم). و كان من قوم يعبدون البقر. و كان حب عبادة البقر في نفسه.
وكان قد اظهر الإسلام في بني إسرائيل، فلما قصد موسى الى ربه خلف هرون في بني إسرائيل : قال لهم هرون : انكم تحملتم أوزارا من زينة آل فرعون، و امتعة و حلي، فتطهروا منها، فإنها بخس ، وأوقد لهم ناراً. و قال لهم : اقذفوا ما كان معكم فيها. فجعلوا يأتون بما كان معهم من تلك الامتعة و ذلك الحلي، فيقذفون به فيها.
حتى إذا انكسر الحلي ورأى السامري أثر فرس جبرئيل، فأخذ ترابا من اثر حافره، ثم اقبل الى النار. فقال لهارون يا نبي اللَّه القي ما في يدي؟ قال نعم و لم يظن هرون الا انه كبعض ما جاء به غيره من الحلي و الامتعة. فقذف فيها و قال كن عجلا جسداً له خوار وكان البلاء و الفتنة و قال : هذا إلهكم و اله موسى، فعكفوا عليه و احبوه حبا لم ير مثله قطاً.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|