المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18061 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
علائم الغفلة
2024-12-28
العواقب المشؤومة للغفلة
2024-12-28
عوامل الغفلة
2024-12-28
تحديد مشكلة البحث الإعلامي
2024-12-28
معايير اختيار مشكلة البحث الإعلامي
2024-12-28
أسس اختيار مشكلة البحث الإعلامي
2024-12-28

خصائص مصادر الطاقة البديلة
30-6-2021
خطوات تحليل المضمون- 6 - تصميم نظام الحصر
20-3-2022
استشهاد الإمام الحسن العسكري ( عليه السّلام )
2023-05-12
خبر قتله في القرآن
9-1-2020
Conversion of IPP to Terpenoids
23-12-2019
كاشفات الأشعة السينية: العدادات الغازية Gas Counters
2023-09-20


فضل سورة المزمل وخواصها  
  
31232   06:50 مساءاً   التاريخ: 3-05-2015
المؤلف : ضياء الدين الأعلمي
الكتاب أو المصدر : خواص القران وفوائده
الجزء والصفحة : ص 147.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل السور /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-05-2015 36755
التاريخ: 2-05-2015 50141
التاريخ: 2024-11-14 253
التاريخ: 2023-10-28 1062

عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ، قال : «من قرأ سورة المزّمّل في العشاء الآخرة ، أو في آخر الليل ، كان له الليل والنهار شاهدين مع سورة المزّمّل ، وأحياه اللّه حياة طيّبة ، وأماته ميتة طيّبة» «1».

ومن خواص القرآن : روي عن النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنّه قال : «من قرأ هذه السورة كان له من الأجر كمن أعتق رقابا في سبيل اللّه بعدد الجنّ والشياطين ، ورفع اللّه عنه العسر في الدنيا والآخرة ، ومن أدمن قراءتها ورأى النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في المنام فليطلب منه ما يشتهي فؤاده» «2».

وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من قرأها دائما ، رفع اللّه عنه العسر في الدنيا والآخرة ، ورأى النبيّ في المنام» «3».

وقال الصادق عليه السّلام : «من أدمن في قراءتها ورأى النبيّ وسأله ما يريد أعطاه اللّه كلّ ما يريده من الخير ، ومن قرأها في ليلة الجمعة مائة مرّة غفر اللّه له مائة ذنب ، وكتب له مائة حسنة بعشر أمثالها ، كما قال اللّه تعالى» «4».

____________________
(1) ثواب الأعمال ، ص 150.

(2-4) تفسير البرهان ، ج 8 ، ص 146.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .