المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05
مـعاييـر تحـسيـن الإنـتاجـيـة
2024-11-05

التمدد الحراري للبلورات
2023-09-19
القصيدة الخالدة لدعبل
27-7-2016
حكم الزكاة في الزيتون
29-11-2015
تفسير الآيات [80 ، 81] من سورة آل‏ عمران
12-06-2015
ذكر المتنزهات في سياق التراجم
28-7-2022
مجئ ابن زياد إلى الكوفة
18-10-2015


خصائص مصادر الطاقة البديلة  
  
1729   10:46 صباحاً   التاريخ: 30-6-2021
المؤلف : د. سعود يوسف عياش
الكتاب أو المصدر : تكنولوجيا الطاقة البديلة
الجزء والصفحة : 319
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الطاقة البديلة / مواضيع عامة في الطاقة البديلة /

خصائص مصادر الطاقة البديلة

إن. خصائص مصادر الطاقة وطبيعتها عموما تفرض على الانسان تطوير التكنولوجيا الملائمة لاستغلالها، ويتضح هذا بجلاء فيا لو نظرنا الى مصادر الطاقة الشائعة حاليا، فاستخراج النفط مثلا فرض على الانسان تطوير تكنولوجيا الحفر عميتا في باطن الأرض للوصول الى منابعه، وفرض عليه تطوير تكنولوجيا تكرير النفط الى مشتقاته العديدة وتطوير وسائل النقل الملائمة كخطوط الأنابيب الممتدة عبر الصحارى والبحار والمناطق الجليدية ناهيك عن صناعة السفن العملاقة لنقله عبر القارات، وكذلك الأمر مع المصادر الأخرى كالفحم والغاز وطاقة الانشطار النووي ومصادر طاقة الماء عند مساقط الأنهار إذ أن كل مصدر منها كان يفرض ضرورة تطوير التكنولوجيا الملائمة لاستغلاله، وبالنسبة لصادر الطاقة البديلة فان خصائصها ستفرض بالضرورة تطوير المناسب من المعرفة والاجهزة والأدوات اللازمة لاستخدامها، وأهم هذه الخصائص ما يلي :

١ – إن مصادر الطاقة البديلة المرشحة لأن تلعب دوراً هاماً في حياة الانسان وأن تساهم في تلبية نسبة عالية من متطلباته من الطاقة هي مصادر دائمة طويلة الأجل ذلك أنها مرتبطة أساسا بالشمس والطاقة الصادرة عنها، فالطاقة الشمسية التي تحدثنا عنها في نصل سابق هي طاقة الاشعاع الشمسي الصادر عن الشمس والواصل الى الأرض، وطاقة الهوام والرياح ليست الا إحدى تجسيدات تأثير هذا الاشعاع الشمسي على الغلاف الغازي المحيط بالكرة الأرضية وما ينشأ عنه من فروق في الضغوط الجوية من منطقة الى أخرى لأمر الذي يؤدي الى هبوب الرياح، أما الطاقة الحرارية في البحار والمحيطات فهي ليست سوى مخزون الطاقة الشمسية في مياه هذه التجمعات المائية الضخمة وما ينشأ عنه من فروق في درجات الحرارة بين مياه السطح ومياه الأعماق، تلك الفروق التي تشكل مصدرا احتماليا للطاقة بوسع الانسان استخدامه، والحياة النباتية على الارض هي نتاج لعملية التمثيل الضوئي التي توفر لها أشعة الشمس مصدر الطاقة المطلوب، أما أمواج البحر- أحد مصادر الطاقة البديلة التي لم نتطرق إليها في الفصول السابقة-فهي نتاج لحركة الرياح التي هي بدورها إحدى أشكال الطاقة الشمسية.

الشمس — كما تقول النظريات العلمية الشائعة _ ستعمر خمسة آلاف مليون سنة أخرى، وبالقياس الى عمر الانسان على الأرض فان هذه المدة تبدو حقا أبدية. واذا حدث أن عمر الانسان الكون طول هذه الفترة فالأغلب أن ما سيشغل ذهنه حينذاك سيكون مسألة أخرى غير توفير مصدر جديد للطاقة، ونتيجة لذلك، يمكننا القول إن مصادر الطاقة البديلة هي مصادر أبدية وأن تعاملنا معها لابد وأن ينطلق من هذا الاعتبار.

٢- إن مصادر الطاقة البديلة رغم ديمومتها على المدى البعيد الا أنها لا تتوفر بشكل منتظم طول الوقت وعلى مدار الساعة، فهي ليست مخزونا جاهزا نستعمل منه ما نشاء متى نشاء. فصادر الطاقة البديلة تتوفر أو تختفي بشكل خارج قدرة الانسان على التحكم فيها أو تحديد مقادير المتوفر منها. فشدة الاشعاع الشمسي مثلا تختلف من وقت الى آخر طول وقت شروقها في ايوم الواحد، فهو يبدأ من الصفر عند الشروق صباحا ويزداد تدريجيا الى أن يصل الى قيمته العظمى في منتصف النهار ليبدأ بعدها بالانخفاض تدريجيا ليصل الى الصفر مرة أخرى عند الغروب، ولا يتوقف الأمر عند اختلاف شدة الاشعاع الشمسي أثناء النهار الواحد فقط بل إن شدته تختلف من يوم الى آخر وان كان بشكل دوري، واذا كان بالإمكان رصد حركة التغير هذه واستنباط المعادلات والقوانين الرياضية الكفيلة بوصفها فان هناك العديد من العوامل التي تؤثر على مقدار كمية الاشعاع الشمسي الواصل الى الأرض، ومن ضمن هذه العوامل الغيوم والأمطار والعواصف الرملية والترابية وكمية بخار الماء وثاني أوكسيد الكربون في الجو وهي العوامل التي لا يمكن التنبؤ بها جيعا ولا تقدير تأثيراتها على كمية الاشعاع الواصل الى الأرض.

وتنطبق نفس هذه الملاحظة على مصادر الطاقة البديلة الأخرى كطاقة الهواء والرياح وطاقة أمواج البحر، فحين نتحدث عن الطاقة الموائية فالمقصود بذلك هو الطاقة الناتجة عن سرعة المواء، وتدلنا التحليلات النظرية على أن مقدار هذه يتناسب مع مكعب سرعة المواء، ويعني هذا ببساطة أنه اذا تضاعفت سرعة المواء فان كمية الطاقة الناتجة تتضاعف بمقدار ثماني مرات، وأما اذا انفضت الى النصف فستنخفض الطاقة الى ثمن قيمتها الأصلية، وكما نعلم فانه من الصعب التنبؤ بالتغيرات اللحظية لسرعة الهواء بينما يمكننا الحديث عن القيمة الوسطى لهذه السرعة خلال الفصول المختلفة، ومع أنه لا يمكن التقليل من أهمية التنبؤ بالقيم الوسطى لسرعة المواء الا أن ذلك لا يمنحنا القدرة على التنبؤ بكمية الطاقة الممكن توليدها من محطات الطاقة الهوائية على مدار الساعة، وأما بالنسبة لحركة أمواج البحر فانها لارتباطها بحركة الرياح تضع للطبيعة العشوائية لهذه الحركة مما يجعل من الصعب حساب كمية الطاقة المتوفرة في الأمواج في لحظة زمنية معينة، وفي الحديث عن الطاقة الحرارية في البحار والمحيطات فأننا نتحدث في الواقع عن فروق درجات الحرارة بين مياه السطح ومياه الأعماق وهي الفروق التي تتغير مقاديرها في الصيف عنا في الشتاء، ومع أن رصد التغيرات هذه أكثر سهولة من حالة رصد مؤشرات أخرى في المصادر البديلة الأخرى الا أن ذلك لا ينفي حقيقة أننا نتعامل مع ظاهرة ذات طابع متغير.

٣ - إن شدة الطاقة في المصادر البديلة ليست عالية التركين وبالتالي فان استخدام هذه المصادر يتطلب استعمال العديد من لأجهزة ذات المساحات والحجوم الكبيرة، والواقع أن هذا هو أحد أسباب ارتفاع التكلفة الأولية لأجهزة الطاقة البديلة وهو ما يشكل في نفس الوقت أحد العوائق أمام انتشارها السريع.

أن أعلى كمية للإشعاع الشمسي العمودي على وحدة على سطح الغلاف الغازي للأرض يبلغ ٣٥ر١ كيلوواط على المتر لمربع تقريبا، أن كمية الاشعاع الشمسي الساقط على المتر المربع الأفقي خلال اليوم الواحد على سطح الغلاف الغازي على خط عرض ٣٠ شمال خط الاستواء يتراوح ما بين ٦ كيلوواط في أوائل شهر يناير الى حوالي ١٢ كيلوواط وقت لانقلاب الصيفي في يونيو، لكن نتيجة لتأثير الغلاف الغازي على أشعة الشمس فان ما تتلقاه وحدة المساحة على سطح الأرض أقل من ذلك ويبلغ في المتوسط حوالي 70-75% من قيمة الاشعاع على سطح الغلاف الغازي، وبمعنى آخر فان الاشعاع الساقط طوال اليوم على المتر المربع في الكويت مثلا يتراوح ما بين ٤ كيلوواط وقت لانقلاب الشتوي في أواخر ديسمبر الى حوالي ٨ كيلوواط وقت لانقلاب الصيفي في أواخر يونيو.

وبالإضافة الى ما تقدم فانه ليس بالإمكان الحصول على كل الطاقة من الاشعاع اذ أن ذلك يعتمد على كفاءة الأجهزة المستعملة، فالخلايا الشمسية المستعملة في التحويل المباشر لطاقة الاشعاع الشمسي الى طاقة كهربائية لا تعمل بكفاءة تزيد عن 10-12% وأما المجمعات الشمسية الحرارية فان كفاءتها تعتمد على درجة الحرارة المطلوبة لكنها لا تزيد عن 40% من طاقة الاشعاع الشمسي بمجموعها واذا ما جرى تحويل الطاقة الحرارية المكتسبة الى تبريد أو كهرباء فان الكفاءة النهائية تنخفض عن ذلك كثيرا.

والطاقة الهوائية أيضا ليست شديدة التركين اذ رغم أن هذه الطاقة تعتمد على مكعب سرعة المواء فأنها تعتمد في ذات الوقت على كثافته، وكما نعلم فان المواء خفيف قليل الكثافة الأمر الذي يور على درجة تركيز الطاقة فيه، ولذلك فان زيادة كمية الطاقة الناتجة من الطواحين الهوائية يتطلب زيادة عددها أو تكبير أحجامها، فالطاحونة الهوائية التي تطر مروحتها ٢٠ قدماً.(٦ أمتار تقريبا) وتعمل بكفاءة تعادل 70% لا تنتج أكثر من نصف كيلوواط حينا تكون سرعة الهواء 10  أميال في الساعة، وهذه المناسبة نشير الى أن معدل سرعة الهواء في الكويت تبلغ حوالي 10 أميال في الساعة.

أما في مجال الطاقة الحرارية في البحار والمحيطات فان العامل المور في استخدام هذا المصدر هو الفارق في درجات الحرارة بين مياه السطح ومياه الأعماق وفي المناطق الملائمة للاستفادة من هذا المصدر يتراوح الفارق ما بين 10-20 درجة مئوية الأمر الذي ينعكس على الكفاءة المنخفضة لأنظمة الطاقة المستعملة فيها والتي لا تتعدى 2-3%.

٤- تتوفر أشكال مختلفة من الطاقة في مصادر لطاقة لبديلة لأمر الذي يتطلب استعمال تكنولوجيا ملامة لكل شكل من الطاقة البديلة، فالطاقة الشمسية هي طاقة الموجات الكهرومغناطيسية المكونة لأشعة الشمس وتتجسد على الأرض بعدة أشكال منها الضوء والحرارة، أما الطاقة الهوائية فهي طاقة حركة الهواء نفسه وهي بذلك طاقة ميكانيكية، وبالنسبة للطاقة في البحار والمحيطات فاها طاقة حرارية لكن نتيجة لانخفاض درجات الحرارة في مياه البحار والمحيطات فان هذه الطاقة لا تستعمل حراريا بل يجري تحويلها الى طاقة كهربائية.

واذا نظرنا الى مصادر لطاقة الأحفورية نجد أنها الطاقة المخزونة في المواد الهيدروكربونية التي تتكون منها وان الاسلوب الشائع للاستفادة من هذه الطاقة هو تحويلها الى طاقة حرارية ومن ثم الدخول في سلسلة من عمليات التحويل للحصول على شكل الطاقة النهائي، فثلا يتطلب انتاج الكهرباء من مصادر الطاقة الأحفورية ضرورة تحويلها في البداية الى طاقة حرارية ثم الى طاقة حركية وبالتالي الى طاقة كهربائية، أما في مصادر الطاقة البديلة فان بالإمكان انتاج الطاقة الكهربائية مباشرة بواسطة الخلايا الشمسية أو حراريا بواسطة عمليات التحويل الحراري أو ميكانيكيا باستخدام الطواحين الهوائية.

واضافة الى ما تقدم فان تعدد اشكال الطاقة في مصادر الطاقة البديلة يتيح تلبية المتطلبات من أشكال الطاقة المختلفة التي يحتاجها الانسان في الاستعمال الهائي، فالطاقة الشمسية يمكنها تزويده بجزء كبير من حاجته من الطاقة الحرارية (مياه ساخنة، تدفئة، بخار)، والطاقة الهوائية يمكنها تلبية جزء من متطلباته من الطاقة الحركية (مضخات المياه، ضاغطات الهواء.

والواقع أن تعدد أشكال الطاقة في مصادر الطاقة البديلة يتفق مع تعدد احتياجات الانسان من الطاقة ويمثل في ذات الوقت نقطة ايجابية في جانب استغلال هذه المصادر فبدل الدخول في متاهات تحويل الطاقة من شكل الى آخر عبر سلسلة من العمليات التي تؤدي الى إهدار نسبة عالية من مخزون الطاقة الأساسي في المواد الأحفورية فان مصادر الطاقة تتيح انتاج الطاقة المطلوبة مباشرة، فالخلايا الشمسية تتيح امكان انتاج الطاقة الكهربائية مباشرة والمجمعات الشمسية تنتج طاقة حرارية بينا تنتج الطواحين الهوائية طاقة حركية.

٥- إن ضعف تركيز الطاقة في بعض المصادر البديلة والطاقة الشمسية بالذات يغق مع كثافة الطاقة المطلوبة في العديد من نقاط الاستهلاك، وتتضح صحة هذه العلاقة وتتبلور بشكل أفضل اذا ما اتبعت الاجراءات الكفيلة بتقليل استهلاك الطاقة، ففي الكويت مثلا يبلغ الحمل التبريدي الأفصى في البنايات ذات الطابق الواحد ما يعادل ١٥٠ كيلو كالوري للمتر المربع الواحد في الساعة، وفي ظل اتباع اجراءات حفظ الطاقة فان بالإمكان تقليله الى ما يعادل 100 كيلو كالوري للمتر المربع في الساعة، الا أن قيمة الحمل التبريدي تتغير مع اختلاف درجة الحرارة خارج البناية ولذلك سنفترض أن معدل الحمل التبريدي خلال اليوم الواحد يساوي ٧٥ كيلو كالوري للمتر المربع، ويعني هذا أن كل الحمل التبريدي المطلوب خلال اليوم يساوي ١٨٠٠ كيلو كالوري، واذا افترضنا أن كفاءة تصويل الطاقة الشمسية الى فعل تبريدي تساوي 25% بسبب كفاءة المجمعات الشمسية ومعامل اداء جهاز التبريد الامتصاصي فان الاشعاع الشمسي المطلوب لتحقيق ما تقدم يعادل 7200 كيلو كالوري على المتر المربع في اليوم الواحد، أن الاشعاع الشمسي في اليوم يصل الى حوالي 7000 كيلو كالوري على المتر المربع في اليوم الواحد في الصيف.

يتبين مما تقدم أن ضعف تركيز الطاقة في المصادر البديلة ليس أمرا سلبيا بالضرورة بل انه يتفق في الواقع مع جزء كبير من احتياجاتنا من الطاقة، فحتى لو نظرنا الى المسألة في فصل الشتاء حين تكون هناك حاجة للتدفئة ويكون الاشعاع الشمسي أقل منه في فصل الصيف فعلينا أن نأخذ بعين الاعتبار أن التدفئة تتطلب تجميع الاشعاع الشمسي على درجات حرارة أقل من تلك المطلوبة للتبريد مما يرفع من كفاءة المجمعات الشمسية اضافة الى أن التدفئة تعني ضخ الحرارة داخل المبنى لأمر الذي لا يتطلب استعمال وسائل وسيطة تقلل من الكفاءة النهائية لتحويل الطاقة الشمسية الى طاقة للاستعمال النهائي.

هذه هي أهم خصائص مصادر الطاقة البديلة التي ستفرض بالضرورة استعمال التكنولوجيا الملائمة لاستغلالها واستخدامها في تلبية متطلبات البشر من الطاقة. وسنتطرق فيا يلي إلى بعض خصائص التكنولوجيا المطلوبة.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.