أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-7-2019
2806
التاريخ: 21-06-2015
2964
التاريخ: 14-08-2015
2466
التاريخ: 12-08-2015
2971
|
ابن محمد بن علي البرقي أبو جعفر، الكوفي الأصل، وكان يوسف بن عمر الثقفي والي العراق من قبل هشام بن عبد الملك قد حبس جده محمد بن علي بعد قتل زيد بن علي ثم قتله وكان خالد صغير السن فهرب مع أبيه عبد الرحمن إلى برقة قم فأقاموا بها.
وكان ثقة في نفسه غير أنه أكثر الرواية عن الضعفاء واعتمد المراسيل وصنف كتبا كثيرة منها المحاسن وغيرها وقد زيد في المحاسن ونقص فمما وقع إلي منها كتاب الإبلاغ كتاب التراحم والتعاطف كتاب أدب النفس كتاب المنافع كتاب أدب المعاشرة كتاب المعيشة كتاب المكاسب كتاب الرفاهية كتاب المعاريض كتاب السفر كتاب الأمثال كتاب الشواهد من كتاب الله عز وجل كتاب النجوم كتاب المرافق كتاب الدواجن كتاب المشوم كتاب الزينة كتاب الأركان كتاب الزي كتاب اختلاف الحديث كتاب المأكل كتاب الفهم كتاب الإخوان كتاب الثواب كتاب تفسير الأحاديث وأحكامه كتاب العلل كتاب العقل كتاب التخويف كتاب التحذير كتاب التهذيب كتاب التسلية كتاب التاريخ كتاب التبصرة كتاب غريب كتب المحاسن كتاب مذام الأخلاق كتاب النساء كتاب المآثر والأحساب كتاب أنساب الأمم كتاب الزهد والموعظة كتاب الشعر والشعراء كتاب العجائب كتاب الحقائق كتاب المواهب والحظوظ كتاب الحياة وهو كتاب النور والرحمة كتاب التعيين كتاب التأويل كتاب مذام الأفعال كتاب الفروق كتاب المعاني والتحريف كتاب العقاب كتاب الامتحان كتاب العقوبات كتاب العين والخصائص كتاب النحو كتاب العيافة والقيافة كتاب الزجر والفأل كتاب الطيرة كتاب المراشد كتاب الأفانين كتاب الغرائب كتاب الخيل كتاب الصيانة كتاب الفراسة كتاب العويص كتاب النوادر كتاب مكارم الأخلاق كتاب ثواب القرآن كتاب فضل القرآن كتاب مصابيح الظلم كتاب المنتخبات كتاب الدعابة والمزاح كتاب الترغيب كتاب الصفوة كتاب الرؤيا كتاب المحبوبات والمكروهات كتاب خلق السموات والأرض كتاب بدء خلق إبليس والجن كتاب الدواجن والرواض كتاب مغازي النبي صلى الله عليه وسلم كتاب بنات النبي صلى الله عليه وسلم وأزواجه كتاب الأحناش والحيوان كتاب التأويل كتاب طبقات الرجال كتاب الأوائل كتاب الطب كتاب التبيان كتاب الجمل كتاب ما خاطب الله به خلقه كتاب جداول الحكمة كتاب الأشكال والقرائن كتاب الرياضة كتاب ذكر الكعبة كتاب التهانئ كتاب التعازي.
دلَّت كلمة (نقد) في المعجمات العربية على تمييز الدراهم وإخراج الزائف منها ، ولذلك شبه العرب الناقد بالصيرفي ؛ فكما يستطيع الصيرفي أن يميّز الدرهم الصحيح من الزائف كذلك يستطيع الناقد أن يميز النص الجيد من الرديء. وكان قدامة بن جعفر قد عرف النقد بأنه : ( علم تخليص جيد الشعر من رديئه ) . والنقد عند العرب صناعة وعلم لابد للناقد من التمكن من أدواته ؛ ولعل أول من أشار الى ذلك ابن سلَّام الجمحي عندما قال : (وللشعر صناعة يعرف أهل العلم بها كسائر أصناف العلم والصناعات ). وقد أوضح هذا المفهوم ابن رشيق القيرواني عندما قال : ( وقد يميّز الشعر من لا يقوله كالبزّاز يميز من الثياب ما لا ينسجه والصيرفي من الدنانير مالم يسبكه ولا ضَرَبه ) . |
جاء في معجمات العربية دلالات عدة لكلمة ( عروُض ) .منها الطريق في عرض الجبل ، والناقة التي لم تروَّض ، وحاجز في الخيمة يعترض بين منزل الرجال ومنزل النساء، وقد وردت معان غير ما ذكرت في لغة هذه الكلمة ومشتقاتها . وإن أقرب التفسيرات لمصطلح (العروض) ما اعتمد قول الخليل نفسه : ( والعرُوض عروض الشعر لأن الشعر يعرض عليه ويجمع أعاريض وهو فواصل الأنصاف والعروض تؤنث والتذكير جائز ) . وقد وضع الخليل بن أحمد الفراهيدي للبيت الشعري خمسة عشر بحراً هي : (الطويل ، والبسيط ، والكامل ، والمديد ، والمضارع ، والمجتث ، والهزج ، والرجز ، والرمل ، والوافر ، والمقتضب ، والمنسرح ، والسريع ، والخفيف ، والمتقارب) . وتدارك الأخفش فيما بعد بحر (المتدارك) لتتم بذلك ستة عشر بحراً . |
الحديث في السيّر والتراجم يتناول جانباً من الأدب العربي عامراً بالحياة، نابضاً بالقوة، وإن هذا اللون من الدراسة يصل أدبنا بتاريخ الحضارة العربية، وتيارات الفكر العربية والنفسية العربية، لأنه صورة للتجربة الصادقة الحية التي أخذنا نتلمس مظاهرها المختلفة في أدبنا عامة، وإننا من خلال تناول سيّر وتراجم الأدباء والشعراء والكتّاب نحاول أن ننفذ إلى جانب من تلك التجربة الحية، ونضع مفهوماً أوسع لمهمة الأدب؛ ذلك لأن الأشخاص الذين يصلوننا بأنفسهم وتجاربهم هم الذين ينيرون أمامنا الماضي والمستقبل. |
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|