أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-5-2022
2046
التاريخ: 7-5-2022
1457
التاريخ: 18-4-2022
1112
التاريخ: 21-4-2022
1409
|
ويسميه البعض بحديث التسلية والإمتاع ويدخل في هذا النوع من المقابلات أغلب الأحاديث التي تجريها الصحافة مع الفنانين والرياضيين وذي المواهب والاهتمامات النادرة التي تثير فضول القارئ وتبعث في نفسه المتعة، ويمكن أن تجرى كذلك مع الشخصيات البارزة في المجتمع، ومن الأمور المهمة هنا ضرورة اختيار الشخصية التي تتمتع بشهرة محلية على الأقل حتى يكون لحديثها صفة الأهمية، وبالنظر لأن مثل هذه الشخصيات كثيراً ما عقدت معها المقابلات فعلى الصحفي أن يبذل جهده لإيجاد طريقة جديدة لاستجوابها.
وهناك أمر آخر ينبغي ألا يغيب عن ذهن الصحفي وهو أن لا يسخر هذا النوع من المقابلات للدعاية الشخصية، وأن لا يبالغ في تقديمه للأشخاص، كما يجب أن يكون دقيقاً في وصف جو المقابلة الصحفية وهو تصوير الشخصية التي اعتمدت لما فيها من طرافة أو غرابة أو تعقيد أو بساطة، لذلك يعنى المخبر الصحفي بنبرات الصوت وحركات المتحدث وتعبيرات الوجه ولون الملابس وطريقة الجلوس وما إلى ذلك.
وكما يمكن للمقابلة من هذا النوع أن تكون ممتعة ومسلية يمكنها أيضاً أن تكون ثقيلة ومملة، وعلى الصحفي الجيد أن يوازن بين أمرين، الأول: هو الا يضع سياجاً من العزلة والوقار بينه وبين المتحدث، والثاني: هو ألا يتبسط أكثر مما يجب يدافع - الجرأة - أو السعي لإنجاح المقابلة وجعلها تبدو طبيعية.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
العتبة الحسينية تطلق فعاليات المخيم القرآني الثالث في جامعة البصرة
|
|
|