أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-03-2015
2223
التاريخ: 24-03-2015
5069
التاريخ: 24-03-2015
2360
التاريخ: 25-03-2015
3872
|
وهو في الدائرة على ستة أجزاء مستفعلن مفعولات مستفعلن مستفعلن مفعولات مفتعلن
وله ثلاث أعاريض وثلاثة أضرب
فعروضه الأولى (مستفعلن) ولها ضرب واحد مطوي ووزنه (مفتعلن) وبيته
(إن ابن زيد لا زال مستعملا ** بالخير يفشي في مصره العرفا)
تقطيعه:
إن نب نزي
مستفعلن
(سالم
دن لا زال
مفعولات
سالم
مس تع ملن
مستفعلن
سالم
بل خي ريف
مستفعلن
سالم
شي في مص ر
مفعولات
سالم
هل عرفا
مفتعلن
مطوي)
والعروض الثانية منهوكة (موقوفة) ووزنها (مفعولان) ولها (ضرب) موقوف
/ / ووزنه (مفعولان) وبيته
(صبرا بني عبد الدار **)
تقطيعه:
صب رن بني
مستفعلن
(سالم
عب دد دار
مفعولان
منهوك موقوف)
والعروض الثالثة منهوكة أيضا وضربها مكشوف ووزنه مفعولن وبيته
(ويل آم سعد سعدا **)
تقطيعه:
وي لم مسع
مستفعلن
(سالم
دن سع دا
مفعولن
مكشوف منهوك)
الزحاف فيه
يجوز في (مستفعلن) هنا ما جاز فيه فيما قبله
ويجوز في (مفعولات) الخبن وهو حذف الفاء فيبقى (معولات) فينقل إلى (مفاعيل)
ويجوز فيه الطي وهو حذف واوه فيبقى (مفعلات) فينقل
إلى (فاعلات)
ويجوز فيه الخبل وهو حذف الفاء والواو جميعا فيبقى (معلات) فينقل إلى (فعلات)
(ويجوز في (مفعولان) و (مفعولن) الخبن فيصيران / / (فعولان) و (فعولن)) (والضرب الأول لا يكون إلا مطويا (مفتعلن) أبدا)
بيت الخبن
(منازل عفاهن بذي الأراك ** كل وابل مسبل هطل)
بيت الطي
(إن سميرا أرى عشيرته ** قد حدبوا دونه وقد أنفوا)
بيت الخبل
(وبلد متشابه سمته ** قطعه رجل على جمل)
ومن مزاحفه
(لما التقوا بسولاف **)
ومنه أيضا
(هل بالديار أنس **)
دلَّت كلمة (نقد) في المعجمات العربية على تمييز الدراهم وإخراج الزائف منها ، ولذلك شبه العرب الناقد بالصيرفي ؛ فكما يستطيع الصيرفي أن يميّز الدرهم الصحيح من الزائف كذلك يستطيع الناقد أن يميز النص الجيد من الرديء. وكان قدامة بن جعفر قد عرف النقد بأنه : ( علم تخليص جيد الشعر من رديئه ) . والنقد عند العرب صناعة وعلم لابد للناقد من التمكن من أدواته ؛ ولعل أول من أشار الى ذلك ابن سلَّام الجمحي عندما قال : (وللشعر صناعة يعرف أهل العلم بها كسائر أصناف العلم والصناعات ). وقد أوضح هذا المفهوم ابن رشيق القيرواني عندما قال : ( وقد يميّز الشعر من لا يقوله كالبزّاز يميز من الثياب ما لا ينسجه والصيرفي من الدنانير مالم يسبكه ولا ضَرَبه ) . |
جاء في معجمات العربية دلالات عدة لكلمة ( عروُض ) .منها الطريق في عرض الجبل ، والناقة التي لم تروَّض ، وحاجز في الخيمة يعترض بين منزل الرجال ومنزل النساء، وقد وردت معان غير ما ذكرت في لغة هذه الكلمة ومشتقاتها . وإن أقرب التفسيرات لمصطلح (العروض) ما اعتمد قول الخليل نفسه : ( والعرُوض عروض الشعر لأن الشعر يعرض عليه ويجمع أعاريض وهو فواصل الأنصاف والعروض تؤنث والتذكير جائز ) . وقد وضع الخليل بن أحمد الفراهيدي للبيت الشعري خمسة عشر بحراً هي : (الطويل ، والبسيط ، والكامل ، والمديد ، والمضارع ، والمجتث ، والهزج ، والرجز ، والرمل ، والوافر ، والمقتضب ، والمنسرح ، والسريع ، والخفيف ، والمتقارب) . وتدارك الأخفش فيما بعد بحر (المتدارك) لتتم بذلك ستة عشر بحراً . |
الحديث في السيّر والتراجم يتناول جانباً من الأدب العربي عامراً بالحياة، نابضاً بالقوة، وإن هذا اللون من الدراسة يصل أدبنا بتاريخ الحضارة العربية، وتيارات الفكر العربية والنفسية العربية، لأنه صورة للتجربة الصادقة الحية التي أخذنا نتلمس مظاهرها المختلفة في أدبنا عامة، وإننا من خلال تناول سيّر وتراجم الأدباء والشعراء والكتّاب نحاول أن ننفذ إلى جانب من تلك التجربة الحية، ونضع مفهوماً أوسع لمهمة الأدب؛ ذلك لأن الأشخاص الذين يصلوننا بأنفسهم وتجاربهم هم الذين ينيرون أمامنا الماضي والمستقبل. |
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|