أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-4-2016
3189
التاريخ: 7-4-2016
3250
التاريخ: 12-6-2022
1816
التاريخ: 7-03-2015
4589
|
روى الكشي في رجاله بأسناد معتبر عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) ، قال : جاء رجل من اصحاب الحسن (عليه السلام) يقال له سفيان بن ليلى وهو على راحلة له، فدخل على الحسن أو هو محتب في فناء داره، فقال له : السلام عليك يا مذل المؤمنين.
فقال له الحسن (عليه السلام) : انزل ولا تعجل، فنزل فعقل راحلته في الدار واقبل يمشيء حتى انتهى اليه.
قال : فقال له الحسن (عليه السلام) : ما قلت : قال : قلت : السلام عليك يا مذل المؤمنين، قال : وما علمك بذلك؟ , قال : عمدت الى امر الامة فخلعته من عنقك وقلدته هذا الطاغية يحكم بغير ما انزل الله، قال : فقال له الحسن : ساخبرك لم فعلت ذلك، قال : سمعت ابي يقول : قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : لن تذهب الليالي والايام حتى يلي أمر هذه الامة رجل واسع البلعوم، رحب الصدر، ياكل ولا يشبع، وهو معاوية، فلذلك فعلت، ما جاء بك؟ قال : حبك، فقال الحسن : والله لا يحبنا عبدا ابدا ولو كان اسيرا في الديلم الا نفعه حبنا، وان حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما تساقط الريح الورق من الشجر.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|