أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-12-2020
![]()
التاريخ: 19-6-2016
![]()
التاريخ: 19-6-2016
![]()
التاريخ: 28-11-2019
![]() |
إذا أردنا أن نفترض وجود ضرّة للأبوين ، فهم أصدقاء الولد !.. فتقارب السن ، والاهتمامات المشتركة ، واتحاد الدوافع الغريزية ، وتهييج وسائل الإعلام المفسدة ؛ كل ذلك من العوامل التي تسوق الولد سوقاً إلى اتخاذ بطانة السوء التي بهم تذهب أتعاب سنوات من التربية أدراج الرياح !.. ومن الغريب حقّاً أن يجنّب الأبوان ولدهما كل ما فيه إضرار بصحته الظاهرية ، بل هناك من يبالغ في الاهتمام ببشرة الولد مثلاً ، ويتركانه لصديق السوء ولمظاهر الإفساد في الشارع ؛ لينقشوا في نفسه كل مفردات الإفساد !.. ولو كُشف الغطاء للعبد ؛ لتمنى حرمانه من ذريّة ، تكون سبباً للتعاسة في الدنيا ، والشقاء في الآخرة !..
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|