الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الأشكال العامة للمرافئ - المرافئ الطبيعية- مرافئ الغمر- مرفأ الفيورد
المؤلف: فضل ابراهيم الاجود
المصدر: المدخل الى جغرافية النقل
الجزء والصفحة: ص 177
7-8-2022
1342
- مرفأ الفيورد Fiord: ظهر هذا النوع نتيجة لتعرض مصب وادي جليدي لطغيان مياه البحر أو المحيط، ولهذا يتركز وجوده في المناطق التي تعرضت للتعرية الجليدية في العروض العليا في القسمين الشمالي والجنوبي من الكرة الأرضية وخصائص هذا النوع لا تختلف كثيرا عن أغلب خصائص مرفأ دلماشيا والمتمثلة في الطول وشدة انحدار الجوانب وشدة تضرس المنطقة التي يقع فيها المرفأ.
هذا وتقف عدة عقبات أمام استغلاله في خدمة النقل البحري أهمها:
1- شدة التضرس ووعورة السطح مما يصعب مد الطرق، وبالتالي الاتصال بالظهير.
2- البرودة الشديدة.
3- قلة عدد السكان.
4- قلة الأنشطة الاقتصادية في هذه المناطق (أي قلة الإنتاج) ولهذا فالظروف الطبيعية والبشرية في الغالب لا تشجع على استغلالها على الرغم من توفر بعض المرافئ التي تمتاز بالاتساع والعمق المناسبين، بالإضافة إلى الحماية الكافية وعلى العموم فهذه المرافئ مستغلة على نطاق محدود، ومن أمثلتها مرفأ أسلو (النرويج) الذي أقيم على فيورد وهو يتوغل في اليابس مسافة 90 كيلومترا، وكذلك مرفأ موسجون في النرويج.