أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-8-2021
2259
التاريخ: 23-3-2021
2445
التاريخ: 12-1-2016
2076
التاريخ: 12-1-2016
3244
|
إن الأولاد لا يعدّون نعمة بالذات ، بل بمثابة مواد بناء : فمن الممكن أن يُبنى بها مسجد يذكر فيه الله تعالى ، أو ملهى يعجّ بمعصيته تعالى ، فهم بالنسبة إلى المؤمن : إما صدقة جارية ، أو عدو.. ومن المعلوم أن المقتضي للعداوة أكثر من التكامل ، فالولد لو تُرك كما هو من دون تدخل ، فإن النتيجة هي التثاقل إلى الأرض ، لأنه موافق لطبيعة الإنسان ، أما التكامل والصلاح فخلاف الطبيعة ، ويحتاج إلى جهد.. لذا ، فإن الأولاد فتنة ـ أي اختبار ـ ومع عدم الرعاية المستمرة ؛ فإنهم يصبحون أعداء ، حتى وإن كانوا في الدنيا يتوددون إليه ، ويقدرون نفقته عليهم ؛ فهذه العداوة قد لا تظهر إلا في عرصات القيامة ، كما في قوله تعالى : {الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} [الزخرف: 67] .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مستشفى العتبة العباسية الميداني في سوريا يقدّم خدماته لنحو 1500 نازح لبناني يوميًا
|
|
|