أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-6-2016
12027
التاريخ: 6-11-2014
2334
التاريخ: 8-7-2016
2670
التاريخ: 7-11-2014
24551
|
انّ استعمال الألفاظ على هذا النحو خارج عن عهدة البشر وقدرته، لعدم
إمكان إحاطته وحضوره وعلمه بالجزئيّات علما حضوريّا واحاطة فعليّة ، حتّى يأتى
بكلّ كلمة في موردها ويستعمل كلّ جملة في مقامها الحقيقيّ ، من دون تجوّز- راجع
قرأ ، سور.
هذا من جهة الألفاظ، وكذلك في بيان الحقائق
والمعارف الإلهيّة ، وتبيين ما يرتبط بالأخلاقيّات وتهذيب النفس، وفي جعل الأحكام
والتكاليف المتعلّقة بالوظائف والأعمال البدنيّة.
فهو تعالى محيط وعالم وحكيم ومدبّر بالاحاطة
الحضوريّة الفعليّة بجميع أرقام الكلمات وبكلّ المعاني والمعارف والحقائق ، فيضع
كلّ كلمة في موردها الّذي اقتضته ، ولا يصحّ تبديلها وتغييرها عنه ، وهكذا في
المعاني.
والى هذه الحقيقة يرجع كلّ ما ذكروه في
موضوع إعجاز القرآن.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
|
|
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
|
|
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
|
|
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
|