أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-6-2018
1074
التاريخ: 9-10-2017
1051
التاريخ: 9-10-2017
609
التاريخ: 10-6-2018
925
|
فتنة بغداد وسامرا:
لما اتصل الخبر ببغداد و سامرا بقتل عمر بن عبد الله و علي بن يحيى شق ذلك الناس لما كانوا عليه من عظم الغناء في الجهاد و اشتد نكيرهم على الترك في غفلتهم عن المصالح و تذكروا قتل المتوكل و استيلاءهم على الأمور فاجتمعت العامة و تنادوا بالنفير إلى الجهاد و انضم إليهم الشاكرية يطلبون أرزاقهم ثم فتقوا السجون و قطعوا الجسور و انتهبوا دور كتاب محمد بن عبد الله بن طاهر ثم أخرج أهل اليسار من بغداد الأموال ففرقوها في المجاهدين و جاءت العامة من الجبال و فارس والأهواز فنفروا للغزو و لم يظهر للمستعين و لا لأهل الدولة في ذلك أثر ثم وثب العامة بسامرا و فتقوا السجون و خرج من كان فيها و جاء من الموالي في طلبهم فوثب العامة بهم و هزموهم و ركب بغا و وصيف و أتامش في الترك فقتلوا من العامة خلقا و انتهوا منازلهم و سكنت الفتنة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|